الصفحه ١٢٦ :
بالطبع ـ ومبالغتهم في التحري عن الشواهد السليمة وتجنّب كل ما بدا لهم
مفتعلا ، فلم يكترثوا بالتالي
الصفحه ٣٨ : من الأولى.
* كان سيبويه
يرى أن «المفعول معه» في مثل «جاء البرد والطيالسة» منصوب كانتصاب المفعول به
الصفحه ١٣١ : أنه «وإن شذّ الشيء في الاستعمال وقوي في القياس
، كان استعمال ما كثر استعماله أولى ، وإن لم ينته قياسه
الصفحه ١٦٤ :
تقعيد النحو ، عنينا الخلط بين مستوى اللغة المحكية واللغة الادبية النموذجية ، او
اخذ المحفوظ كالامثال
الصفحه ٢٠٣ : ........................................................................ ٩
الفصل الأول :
اجتهادات عقّدت النحو........................................ ١٧
أولا ـ في بعض الصيغ
الصفحه ١٨٧ : على «اعراب» اسم (لا) النافية للجنس اذا كان مفردا (٢)
ـ اذا وصف اسم (لا)
فالمتكلّم بالخيار في ان ينصب
الصفحه ١٩ : نكرة موصوفة طورا ، يظلان أقرب إلى «المنطق» الذي طبع
الدرس النحوي فارضا عدم جواز الابتداء بنكرة ما لم
الصفحه ١٤١ : استبدلنا بالمضارع اسم الفاعل في مثل (كان زيد ناصحا عمرا ، فاصبح
ناصحا أخاه) ، وجعلنا العبارة (كان زيد ينصح
الصفحه ٣١ :
ثقل ـ في رأينا ـ دخول الفاء على لام التوكيد في «لمغفرة» التي استجابت
لأختها في «لئن» ووازتها لغرض
الصفحه ٧٣ :
أحدهما جارا ، فيقال :
ـ (زيد في
الدار والحجرة عمرو)
ـ (في الدار
زيد والحجرة عمرو)
ـ (زيد في
الصفحه ٨١ :
ليست (الفاء) هناك مضمرة بتة». واعتبر هاتين الآيتين من «باب ما جاء في
التنزيل من حروف الشرط دخلت
الصفحه ١٢٩ :
والخبر ، وهما «في أنيابها السمّ» ، قد تمّا.
ولعل مما يثلج
صدر الباحث أن سيبويه اعترض على موقف
الصفحه ٧٥ :
الآية ٣ ، وعطفت (تصريف) بتقدير (في) على (خلقكم)]» (١).
* من الإجازات
الأخفشية إلغاء العامل. وهذا
الصفحه ٨٥ : أبيات
لشعراء فصحاء جاءوا فيها بأسماء بعد حروف شرطية غير (إن) ، وأعملوها الجزم في
أفعال مضارعة صريحة
الصفحه ١٦٥ :
منهما الاجابة عن سؤال ، فلا بد ان يرافقهما كلام آخر ، ويصبح (زيد) حينئذ
من قبيل التوكيد معترضا في