الصفحه ١٤٨ : بال هذين النحويين الكبيرين أنه اذا كان لهذا «الفعل» بعض خصائص الافعال
الاخرى ، كالتصرّف ، والاتصال
الصفحه ٩٩ : نحوه» (١)
وقال أكثرهم
بعدم جواز تقديم جواب الشرط على الأداة «لأنه ثان أبدا عن الأول متوقف عليه
الصفحه ١٢١ : حالة معينة هي الدعاء ، كما في (لا سمح الله) ، أو (لا رحمه الله) أو
نحوه.
* من محامد
البصريين أنهم
الصفحه ١٧٠ : المتكلم على
استخدام مثل ذلك التركيب ، حتى وإن كان في نفسه من الاجلال للنحوي الكوفي ما لا
يوصف.
* المعروف
الصفحه ١٨ : (أحسن) وخبره محذوف تقديره
(شيء عظيم) ، أو نحو ذلك. كما ذهب في رأي آخر إلى أنها نكرة موصوفة ، والجملة
الصفحه ٧٠ :
التقدير في عدد لا يستهان به من المسائل النحوية ـ ويجعله يستبعد فكرة (الضرورة
الشعرية) التي ترى في
الصفحه ١٨٥ :
منصوب بها ، نحو (لا رجل في الدار) (١). وقد وافقهم على ذلك من البصريين السيرافي (المتوفى عام
٣٦٨ ه
الصفحه ٩٦ : إلى طبيعة الأشياء إذا
ما اضطر المشتغل بالنحو إلى «الإعراب».
* ذهب سيبويه
إلى أن (الدار) في قولك
الصفحه ١٥٤ :
هو قصر المبتدأ على الحال ، وكأن الناطق به يريد أن ضربه زيدا لا يتم الا
في حال كون زيد هذا واقفا
الصفحه ١٨٠ :
لأنه يبعد عن طالب النحو شبح التقدير والتأويل اللذين ارادهما البصريون
حينما راحوا يصرون على ان
الصفحه ١٥٥ : ممكنة في الاحتمال
الرياضي والقياس النحوي.
وذهب الى أبعد
من ذلك فأجاز تركيبا غريبا فيه من المعاظلة ما
الصفحه ١٩٤ : (زيد قام)
انه ليس من داع يدعو الى تقدير ضمير في (قام) إلا قول النحويين : الفاعل لا يتقدم
، ولا بد للفعل
الصفحه ١٩٥ :
دلالة قصد فلا يحتاج الى أن يضمر شيء ، لأنه زيادة لا فائدة فيها (١).
ولقد اثبت
السيوطي للكوفيين
الصفحه ٤٨ : بالقول «زيد غني ، لكن أخاه فقير». وإذا ما رغب في إبراز التناقض
بين غنى زيد وفقر أخيه ، ولفت انتباه
الصفحه ١٢٤ :
بعد «لو لا» مرفوع بها ، لأنها نائبة مناب فعل محذوف تقديره «يمتنع» أو
نحوه. فقولك (لو لا زيد لزرتك