الصفحه ١٦١ :
هذه القضايا من أن نبدأ بها من البداية فنقول بأن اجازة التراكيب الواردة
اعلاه لا يسوّغها سوى
الصفحه ١١ :
عدم الاحتراز من الخلط بين مستويات الأداء اللغوي ، وما يؤدي إليه هذا
الخلط من نتائج مغلوطة على
الصفحه ١٩٠ :
خلا الله لا
أرجو سواك وإنما
أعدّ عيالي
شعبة من عيالكا
والحقّ أن
الصفحه ٢٧ : وَامْرَأَتانِ) [البقرة / ٢٨٢] وتقديره : «فإن لم يكونا رجلين فليكن من الشهداء رجل
وامرأتان».
ويرى كذلك أنه
قد
الصفحه ٣٠ : من البقرة فلسنا ندري سببا لعدم صلاح الجملة الاسمية (لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ خَيْرٌ) لأن تكون
الصفحه ٨١ :
ليست (الفاء) هناك مضمرة بتة». واعتبر هاتين الآيتين من «باب ما جاء في
التنزيل من حروف الشرط دخلت
الصفحه ١٤١ :
اكتسب حاليته «الحاضرة» مما شعّ عليه من «تحسب» ، لا من «نقلّب».
ولعل ما ذهبنا
اليه يتضح اذا
الصفحه ١٦٣ : بصيغتها الطبيعية فيما لو سئل مثلا (من انت؟) او (من
تكون؟) ، ولكان قال (انا تميمي) او اكتفى بـ (تميمي
الصفحه ١٧٢ :
٣ ـ يلجأ
الانسان عند التعبير إلى أيسر الصيغ التي تواضع عليها الناطقون بلغة من اللغات ،
إلا حين
الصفحه ١٨٦ :
قبيل الغيبيات ولا تستند إلى اي سند علمي ، (اذ من ادرانا ان أصل (لا رجل
في الدار)) هو (لا من رجل في
الصفحه ٢٨ :
فَعَلَيْهِمْ
غَضَبٌ مِنَ اللهِ وَلَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ) [النحل / ١٠٦]. ففي زعمه أن (فَعَلَيْهِمْ
الصفحه ٧٠ :
التقدير في عدد لا يستهان به من المسائل النحوية ـ ويجعله يستبعد فكرة (الضرورة
الشعرية) التي ترى في
الصفحه ١٠٢ :
والذي نراه أن
ما تأوّله سيبويه ومن تابعه من البصريين في مثل هذين الشاهدين من تقدير «التقديم
الصفحه ١٠٣ :
صُدُورِهِمْ
مِنْ غِلٍّ إِخْواناً عَلى سُرُرٍ مُتَقابِلِينَ) [الحجر / ٤٧] ، وقوله : (مِلَّةَ
الصفحه ١٥٠ :
ولم يكن موقف الكوفيين من الجملة العربية أفضل من موقف اسلافهم البصريين.
فبدلا من ان يدرسوا الجملة