الصفحه ١٥٧ : احتمالها الرياضي. فالمفروض في تقديم الحال على صاحبها
، كما في (راكبا جاء زيد) مثلا ، ان يحدث غرضا ابلاغيا
الصفحه ١٥٩ :
نهاية الكلام بعنصر معنوي أقل حفولا من العنصر الذي يسبقه. فقول المتكلم : (زيد
الشمس) هو الاقوى في
الصفحه ١٦٨ :
«الضمير في قولك (في داره زيد) غير معتمد عليه. ألا ترى أن المقصود (في
الدار زيد) ، وحصل هذا الضمير
الصفحه ١٧٠ :
ومنصوبه لا يرتكز في رأينا إلى أي سند علمي ، ولا نحسبه إلا من قبيل
الأحكام المبنية على الهوى.
بقي
الصفحه ١٩٦ :
جواز تقدّم الفاعل على الفعل في الجملة الشرطية المصدّرة بـ «إن» وحدها
لأنها «الاصل في باب الجزا
الصفحه ١٩٧ :
مع العلم ان لا
عبرة بقول من قال : «فهو ضعيف في الكلام ، لأنّه قدّر الفعل بعد «متى» و «أينما» و
«من
الصفحه ١٨ :
أولا ـ في بعض الصيغ الخاصة :
* ذهب الأخفش
إلى أن (ما) التعجبية في «ما أحسن زيدا» اسم موصول صلته
الصفحه ٢٢ : التاليين لفعل القلب «مفعولين» ، وطرد القاعدة في كل عبارة مصدرة بأحد
أفعال القلوب ، على أساس أن الاسمين
الصفحه ٤١ : » التي هي بمعناه ، والاسم المنصوب في آن واحد؟
ولعل هذا يهون
إذا علمنا أن الأخفش الذي كان يتأرجح بين
الصفحه ٥٢ : ء) مبتدأ ، ولكنه مبتدأ مؤخر خبره (الذين)
في أول الآية بتقدير (وللذين) التي جاءت معطوفة على (للذين) في رأس
الصفحه ٥٨ :
وإننا لنميل
إلى الاعتقاد بأن هذا ما قصد إليه في (تنبت بالدهن) سواء قرئت بصيغة الثلاثي
اللازم أو
الصفحه ٦٥ : جاؤُكُمْ حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ) [النساء / ٩٠] الذي وقع فيه الفعل (حصرت) حالا من (واو الجماعة) في (جاءوكم
الصفحه ٧٠ :
التقدير في عدد لا يستهان به من المسائل النحوية ـ ويجعله يستبعد فكرة (الضرورة
الشعرية) التي ترى في
الصفحه ٧٧ : تعميم الفرضية وطرد الحكم في جميع الباب.
ولا يعني هذا
أننا موافقون على ما قال به النحاة من الأساس. فمن
الصفحه ٨٦ : يخفني الرجل الظلوم) ، وإلا غدا (هو) توكيدا للفاعل
المستكنّ في (يخف) ، وليس هذا هو معناه]. وما كانت هذه