الصفحه ٣٣ : (١) وعلى هذا تكون «من» في صدر الآية اسما موصولا لا اسم
شرط.
ثانيا ـ في العوامل والمعمولات :
مرّ بنا أن
الصفحه ٤٩ :
ويبدو أنه قال
بهذا قياسا على ما في الآية ٢٧ من سورة يونس : (جَزاءُ سَيِّئَةٍ
بِمِثْلِها) على أساس
الصفحه ٥٩ : تكرار الباء في (أنفسكم) وفي (أيديكم) كان التجاوز عن
الأولى التي يعتبر مثولها في ذهن المخاطب دون ذكرها من
الصفحه ٦٦ :
وغني عن البيان ما في هذا التخريج من تكلّف ظاهر في تجاهل جملة (بينكم
وبينهم ميثاق) ـ وهي الصالحة
الصفحه ٨٣ : ، إلا أنهم قالوا ذلك في (إن) لتمكّنها وحسنها إذا وليتها
الأسماء ، وليس بعدها فعل مجزوم في اللفظ.
وقد
الصفحه ٨٧ :
على رفع (كلّ) في (يا تميم كلّكم) بأنه إذا تمّ فهو مبتدأ على القطع ،
والتأويل (يا تميم كلّكم مدعوّ
الصفحه ٨٨ :
(المنادى) المضاف ، في موضع ليس فيه المنادى مضافا ، ليقال إنه لو كان
المنادى مضافا لم يجز فيه إلّا
الصفحه ١٠٢ :
والذي نراه أن
ما تأوّله سيبويه ومن تابعه من البصريين في مثل هذين الشاهدين من تقدير «التقديم
الصفحه ١١٤ : للمنصوب من «ناصب» ، أي عامل يعمل فيه.
إن الذي عمل
النصب في الظرف لا يمكن أن يكون المبتدأ نفسه ويكون
الصفحه ١١٥ :
البصريون يذهبون إلى أن ناصبه هو الفعل المذكور في العبارة قوّته الواو
وعدّته ـ بعد أن كان لازما في
الصفحه ١٢١ :
أصل الكلام (حضر القوم إن زيدا لا حضر).
وغنيّ عن
البيان ما في الرأيين الكوفيين من إغراق في
الصفحه ١٤٠ : «المنوّن» يعمل النصب
دائما ، وأنه في اساسه غير محدّد بزمن لأن فيه معنى الاستمرار والاستغراق (لا
يفوتنا ان
الصفحه ١٤٩ :
الفاعل) في «الجملة الفعلية» ، وما دام المنصوب في «الجملة الاسمية»
المصدرة بـ (كان) يقابل المفعول
الصفحه ١٥٠ : » ، حصروا جهدهم ـ ما عدا
الكسائي ـ في اثبات ان «أفعل» التعجّب اسم لا فعل ، كما قال البصريون ، وان اصل
التعجب
الصفحه ١٥٦ : سند من سماع على ما يبدو ـ ان يعطف بالرفع على المفعول الاول اذا
لم يظهر الاعراب ـ اي النصب ـ في المفعول