الصفحه ٤٢ :
سيبويه يحتال إلى ذلك بأنه وإن كان الفعل لازما إلّا أن المفعول معه «كالمفعول
به في المعنى» ، فلم
الصفحه ٧٤ : يُوقِنُونَ. وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ
السَّماءِ مِنْ رِزْقٍ فَأَحْيا بِهِ
الصفحه ١٤٢ : المعنى بالتمثّل للمخاطب. فاذا
هو قال له بعد ذلك (أمس) ، اهتزّ في ذهنه مفهوم الاستمرار وغدا مشوّشا بفعل
الصفحه ١٥١ : به ولم يعترفوا بأنه «مفعول
في المعنى» وان كان «لا معرب له يصحبه من رافع ولا ناصب ولا خافض» ، ويذهبوا
الصفحه ١٨٢ :
ورجا الاخيطل
من سفاهة رأيه
ما لم يكن ،
وأب له ، لينالا
بعطف (اب
الصفحه ٣٣ :
الْكَذِبَ
الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِآياتِ اللهِ وَأُولئِكَ هُمُ الْكاذِبُونَ) أو بدل منهم
الصفحه ٥٩ : تقدير
آخر» :
«ومن ذلك قوله
تعالى : (وَأَنْفِقُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى
الصفحه ٨٣ : ، ولهذا كان عاملا فيه. وإذا كان مقتضيا للفعل ولا بد له منه ، بطل تقدير
الابتداء ، لأن الابتداء إنما يرتفع
الصفحه ٨٧ : (أيّ)
وحلّ محلّها وصار هو المنادى ، حكم له بحكمه فبني كما بنيت (١).
وإذا كنا نسجل
للأخفش فضله في
الصفحه ٨٨ : الجمهور له في الأساس دون التفصيل ، إذ اختلفوا معه في أن
ضمّة المنادى هنا ضمة بناء لا إعراب ، لحلول (رجل
الصفحه ١٤٩ : ) ، فلم يريا أي بأس في بناء (كان) فيهما
للمفعول ، ومن ثمّ بناء الفعلين الآخرين له ، واجازا للمتكلم ان يقول
الصفحه ١٩٠ :
خلا الله لا
أرجو سواك وإنما
أعدّ عيالي
شعبة من عيالكا
والحقّ أن
الصفحه ٤٧ :
ونميل نحن إلى
الظن بأنه ليس ما يدعو إلى تقدير معمولين لـ (ليت) في مثل الصيغة المذكورة أعلاه
الصفحه ٥٠ :
النَّخْلَةِ) [مريم / ٢٥] ، و «ضرب (بَيْنَهُمْ بِسُورٍ
لَهُ بابٌ) [الحديد / ١٣] ، وقولهم (زوّجتك
الصفحه ١٩٢ : التمييز في مثل الصيغة التي اجازها الكوفيون اذا احسّ
المتكلم رغبة في ابرازه لقصد ابلاغي ، ولا سيما أن في