الصفحه ٥٩ : تكرار الباء في (أنفسكم) وفي (أيديكم) كان التجاوز عن
الأولى التي يعتبر مثولها في ذهن المخاطب دون ذكرها من
الصفحه ٦٤ : تعقيد الدرس النحوي ، فليس معنى
ذلك أن اجتهادات الرجل كانت كلها سلبية. ولا شك أنه من الإجحاف بحق هذا
الصفحه ٦٥ :
حالا من غير اقتران قياسا على قول أبي صخر الهذلي :
وإني لتعروني
لذكراك هزّة
الصفحه ٦٦ :
وغني عن البيان ما في هذا التخريج من تكلّف ظاهر في تجاهل جملة (بينكم
وبينهم ميثاق) ـ وهي الصالحة
الصفحه ٧٦ :
كذاك أدّبت
حتى صار من خلقي
أني وجدت
ملاك الشيمة الأدب
فأتى بعد
الصفحه ٧٨ :
أما العلاقة
اللغوية بين (الظن) وما بعده فواحدة في الأنماط الثلاثة وهي عدم التأكد من ذهاب
زيد ، أو
الصفحه ٧٩ :
ـ أن يكون
بالخيار في أن يقرنها أو لا يقرنها بـ (الفاء) ، فيقول :
ـ (من يفعل
خيرا فالله يجزيه
الصفحه ٨٤ : ٩ من سورة المرسلات (وَإِذَا السَّماءُ فُرِجَتْ) ، و ١١ من سورة التكوير (وَإِذَا السَّماءُ
كُشِطَتْ
الصفحه ٨٩ : توكيده ، وهو من ناحية ثانية إما يجهله فلا يستطيع والحالة
هذه أن ينعته ، وإما يعرفه ولا يريد تسميته باسمه
الصفحه ٩٦ :
ويستفاد من
كلام ابن مالك أعلاه أن قول سيبويه بظرفية (كيف) يجب ألا يؤخذ فيه بحرفية التسمية
، لأن
الصفحه ١٠٤ : من المضاف إليه إلّا بشرط كون المضاف جزءا مما أضيف
إليه أو مثل جزئه ، ولا على تعليله لتلك الإباحة
الصفحه ١٣٧ :
فلم أرقه إن
ينج منها ، وإن يمت
فضربة لا غسّ
ولا بمغمّر (١)
فقد
الصفحه ١٥١ :
دراسة موضوعية جديدة ، رأيناهم يقفون من المنادى المعرف المفرد (اي اسم
العلم المنادى) موقفين كلاهما
الصفحه ١٥٩ :
نهاية الكلام بعنصر معنوي أقل حفولا من العنصر الذي يسبقه. فقول المتكلم : (زيد
الشمس) هو الاقوى في
الصفحه ١٦٢ : بالنسبة الى المتكلم الذي
يريد ان ينسب زيدا الى تلك القبيلة ويذيبه فيها ، الا اذا استخدم عنصرا آخر من
عناصر