الصفحه ٥٢ : فيه أن المعربين وجدوا في الآية الأخيرة ما
يصلح لأن يكون خبرا لمبتدأ من مثل : (ما لَهُمْ مِنَ اللهِ
الصفحه ٥٣ : «أليس الله بقادر». وعلى هذا الأساس
لا تكون (الباء) مزيدة في خبر (أن) ، وإلّا لكان المتكلم بالخيار في
الصفحه ٧٨ :
أما العلاقة
اللغوية بين (الظن) وما بعده فواحدة في الأنماط الثلاثة وهي عدم التأكد من ذهاب
زيد ، أو
الصفحه ٩٦ :
ويستفاد من
كلام ابن مالك أعلاه أن قول سيبويه بظرفية (كيف) يجب ألا يؤخذ فيه بحرفية التسمية
، لأن
الصفحه ١١٦ : ومعمولا له نظائر في العربية ، كما في قوله (أَيًّا ما تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْماءُ
الْحُسْنى) [الإسراء / ١١٠
الصفحه ١٨٠ : » عطفا على «الهاء» في «به» ، والى قوله : (وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَكُفْرٌ
بِهِ وَالْمَسْجِدِ
الصفحه ٣٦ :
الحال والعامل فيها بفاصل لأنه يمنع العمل ، ليس إلّا من قبيل التمويه
المراد به ستر التمسك بالمنطق
الصفحه ١٣٨ : ـ أي مفعول به له ـ يقتضي تقديرا آخر هو حذف الضمير
العائد إلى زيد من فعل الشرط ، لأن العبارة تكون في حال
الصفحه ١٤٥ : يتيحه
ذلك الفصل بين العنصرين المتلازمين في الأصل.
وليس في (لن
والله أكرم زيدا) ، ولا في (لن ـ أظنّ
الصفحه ٣٨ : من الأولى.
* كان سيبويه
يرى أن «المفعول معه» في مثل «جاء البرد والطيالسة» منصوب كانتصاب المفعول به
الصفحه ١٧٢ : ذلك من مقومات الابلاغية المعروفة. ولا نظن أن في
(كلاي وكلاك محسنان) ما يوفّر له من الابلاغ قسطا أكبر
الصفحه ٩٧ : إمكان النصب مع (ثان)
لأن له فعلا ، وأن قولك (ثنيت الرجلين) إذا كنت الثاني منهما ، ولم يسمع في
البواقي
الصفحه ٩٩ : الذي لا وجه له.
* قال البصريون
أن «لأداة الشرط الصدر ، أي صدر الكلام ، فلا يسبقها معمول معمولها ، أي
الصفحه ٧٥ : حرف عبد الله [المقصود ابن مسعود] التصريح بـ (في). وعلى هذا فالواو
نائبة مناب عامل واحد ، وهو (الابتدا
الصفحه ١٨٨ : رجل ولا امرأة في الدار) (٢).
وبعد ، أليس من
التعسّف الذي لا مسوّغ له الاصرار على بناء اسم (لا