الصفحه ١٠٩ : المازني عن أبي زيد قال : قدم الكسائي البصرة فأخذ عن أبي عمرو ويونس
وعيسى بن عمر علما كثيرا صحيحا ، ثم خرج
الصفحه ٩ : :
فقلت أدع أخرى
وارفع الصوت جهرة
لعلّ «أبي»
المغوار منك قريب
وهذا الشاعر من
بني
الصفحه ١٠ : به رغم وجوده ، قياسا على قراءة أبي جعفر بن القعقاع : (لِيَجْزِيَ قَوْماً بِما كانُوا
يَكْسِبُونَ
الصفحه ٦٥ :
حالا من غير اقتران قياسا على قول أبي صخر الهذلي :
وإني لتعروني
لذكراك هزّة
الصفحه ٧٠ : ».
٣ ـ يستبعد
فكرة زيادة (الواو) ـ على الرغم من ولع أبي الحسن بها ـ وإلغاء دورها المعنوي في
الجملة.
ولا يعني
الصفحه ٧١ : إثارة انتباه المخاطب بهذه (الواو)
الشبيهة بواو الحال ، كما في الأبيات الشواهد.
* كان سيبويه
يمنع العطف
الصفحه ٧٢ : أبي دؤاد الهذلي :
أكلّ امريء
تحسبين امرأ
ونار توقّد
بالليل نارا
إذ جا
الصفحه ٨١ : «إعراب القرآن» عاد فذكر في الجزء الثالث ، ص
٧٨٠ أن قياس أبي الحسن الأخفش هو تقدير حذف (الفاء) في (الوصية
الصفحه ٨٥ : أبيات
لشعراء فصحاء جاءوا فيها بأسماء بعد حروف شرطية غير (إن) ، وأعملوها الجزم في
أفعال مضارعة صريحة
الصفحه ٨٦ : سبيله لم يجز إضماره.» (١).
ثم أضاف :
«وفي هذا البيت
تقوية لمذهب أبي الحسن في إجازته الرفع بعد (إذا
الصفحه ٩٣ : لما في
الاستعمال اللغوي ، بدليل قول ابن مالك بأن مذهب أبي الحسن «أولى بالصواب لصحة
السماع بذلك ، ولأن
الصفحه ١٠١ : ) [المائدة / ٦٩] ، وإلى قول بشر بن أبي خازم :
وإلّا
فاعلموا أنا وأنتم
بغاة ، ما
بقينا
الصفحه ١١٩ : . لا يفوتنا أن نشير إلى أن السيوطي أورد بعد أن عدّد مختلف الأقوال في رفع
المضارع رأي أبي حيّان القائل
الصفحه ١٢١ : ، ويأخذوا به لأن فيه حسنة كبرى هي
البعد عن التقدير ، أبى شيخهم الكسائي إلّا أن يجعل مجرورها مجرورا بـ «إلى»
الصفحه ١٢٧ : والمجرور ، أو المصدر ، عن الفاعل مع وجود المفعول. وحين
سمعوا قراءة أبي جعفر : (لِيَجْزِيَ قَوْماً
بِما