الصفحه ٢٥٨ : نصبه فتحة ظاهرة في آخره واليوم من طلوع الفجر إلى غروب
الشمس كما هو في الشرع وأحد قولين في اللغة وقيل
الصفحه ٢٦٤ :
(مسرجا) حال من الفرس منصوب وعلامة نصبه فتحة ظاهرة في آخره ، (ولقيت) لقي فعل ماض مبني على فتح مقدر
الصفحه ٢٨٦ : الله أو على الظرفية أي
وقت مجاوزته وباطل خبر والبيت مشكل ، فإن الاستثناء إن كان من كل فالابتداء لا
يكون
الصفحه ٣١٣ : الشرط نحو : (وَلَقَدْ
خَلَقْناكُمْ ثُمَّ صَوَّرْناكُمْ) [الأعراف : ١١]. (وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ
الصفحه ٨ :
الشافعي الأزهري. ولد ببلدة كفر الشيخ حجازي بالقرب من المحلة الكبرى ،
فقرأ القرآن وحفظ المتون
الصفحه ٣٢ : ومرادنا باللسان الكلام ليشمل القديم والحادث فهو مجاز مرسل
من إطلاق السبب ـ وهو اللسان ـ وإرادة المسبب
الصفحه ٧٠ : معناه لغة : فرجة في ساتر يتوصل بها
من داخل إلى خارج وعكسه واصطلاحا اسم لجملة من العلم مشتملة على مسائل
الصفحه ٨١ : والمعطوف
على المرفوع مرفوع وعلامة رفعه ضمة ظاهرة في آخره ، يعني : أن علامات الإعراب
الدالة عليه منها ما
الصفحه ١٠٨ :
له من الصرف صيغة منتهى الجموع أو كان على مفاعيل ، نحو : مررت بمصابيح
وتقول المانع له من الصرف صيغة
الصفحه ١٤٤ : ء المتكلم منع من ظهورها اشتغال
المحل بحركة المناسبة. وحق : مضاف وياء المتكلم : مضاف إليه مبني على السكون في
الصفحه ١٤٨ :
كان بالعكس قيل له : دعاء وإن كان من متساويين قيل له : التماس. (ولا) : الواو : حرف عطف لا معطوف على
الصفحه ١٥١ : مهما وما : نافية فإن جعلت
ما حجازية عملت عمل ليس من رفع الاسم ونصب الخبر. ونحن : اسمها مبني على الضم في
الصفحه ١٧٣ : . (وضربوا) : لجمع الذكور الغائبين من قولك الزيدون ضربوا. وإعرابه
: الزيدون : مبتدأ مرفوع بالواو نيابة عن
الصفحه ١٩٤ : مضاف و (أشياء) مضاف إليه مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لأنه اسم لا ينصرف والمانع له من
الصرف ألف
الصفحه ٢١٢ : من ذلك
عشرة أفعال أربعة منها تفيد ترجيح وقوع المفعول الثاني وثلاثة منها تفيد تحقيق
وقوعه واثنان منها