الصفحه ٣١٤ : الرؤوس لا بالمجاورة لأنه شاذ فينبغي صون القرآن عنه ولأن حرف
العطف حاجز بين الاسمين مانع من المجاورة
الصفحه ٥ : الآجرومية للإمام الصنهاجي شرحا لطيفا ، يكون مشتملا على
بيان المعنى وإعراب الكلمات ، وأن أكثر فيه من الأمثلة
الصفحه ٤٢ :
ثلاثة الأوجه
خذ بياني
فهذه تضمنت
تسع منع
وجهان منها
فأدر هذا واستمع
الصفحه ٥٤ : وعلامة رفعه ضمة مقدرة على آخره منع من ظهورها اشتغال المحل
بحركة المجاورة فزيد في مررت بغلام زيد اسم لوجود
الصفحه ٦٣ :
، بالرفع معطوف على من والمعطوف على المرفوع مرفوع وحروف مضاف. (القسم) : مضاف إليه وهو مجرور يعني : أن الاسم
الصفحه ٧٩ : ء كما سيأتي.
وللأفعال من
ذلك : الرّفع والنّصب والجزم ولا خفض فيها.
وقوله : (وللأفعال من ذلك الرّفع
الصفحه ٩٠ : إعراب. (أبوك) : خبر المبتدأ وهو مرفوع وعلامة رفعه الواو نيابة عن
الضمة ، لأنه من الأسماء الخمسة وأبو
الصفحه ٩٩ :
خطاب لا موضع لها من الإعراب يعني أن الألف تكون علامة للنصب نيابة عن
الفتحة في موضع واحد وهو الأسما
الصفحه ١٠٣ : جره الكسرة الظاهرة ، ومسلماتي : معطوف على المسلمات وهو مجرور بكسرة مقدرة
على ما قبل ياء المتكلم منع من
الصفحه ١٢٢ :
تقدم من الأوجه السابقة والأولى جعله خبر لمبتدأ محذوف تقديره : هذا باب. وإعرابه
: ها : حرف تنبيه. وذا
الصفحه ١٣٥ :
الواو : حرف عطف. كي : معطوف على أن مبني على السكون في محل رفع ، يعني أن
من النواصب للمضارع كي
الصفحه ١٣٨ : بإلى. وموسى : فاعل يرجع مرفوع وعلامة رفعه
ضمة مقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر وحتى هنا بمعنى إلى
الصفحه ١٣٩ :
وبالواو الواو المفيدة للمعية والمراد بالجواب الجواب بعد واحد من التسعة
التي جمعها بعضهم في قوله
الصفحه ١٤٦ : والواو فاعل. وعذاب : مفعول به منصوب وعلامة نصبه فتحة
مقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال
الصفحه ١٥٤ : الشرط ونقل السيد أن اعتباره خاص بما إذا كان الموصوف مرفوعا
وطلاع بالجر عطف على جلا فهو من وصف والده وكذا