الصفحه ٢٤٨ : فالمتصل هو الذي لا يقع بعد إلا في الاختيار نحو الكاف من
رأيتك إذ لا يصح أن يقال ما رأيت إلاك واحترزنا
الصفحه ٢٥٣ : مرفوع لتجرده من الناصب والجازم وعلامة رفعه ضمة ظاهرة في
آخره وفاعله ضمير مستتر في محل رفع عائد على الاسم
الصفحه ٢٥٩ : الأول (وصباحا) تقول آتيك صباحا ، وإعرابه على وزان ما قبله ، والصباح من أول نصف الليل
الأخير إلى الزوال
الصفحه ٢٧٤ :
باب التمييز
التّمييز
هو الاسم المنصوب ، المفسّر لما انبهم من الذّوات نحو قولك : تصبّب زيد عرقا
الصفحه ٢٧٥ :
فحذف المضاف وأقيم المضاف إليه مقامه فارتفع ارتفاعه وحول الإسناد من الأول
إلى الثاني فحصل إبهام في
الصفحه ٢٨٧ : من قراءة الحديث فقال : «والله لأطلب علما لا يلحنني
معه أحد» فكان سببا لاشتغاله بالعربية
الصفحه ٣٠٥ : رجل والمعطوف على المجرور مجرور وعلامة جره الياء لأنه
من الأسماء الخمسة وأخي مضاف والهاء مضاف إليه مبني
الصفحه ٢٦ : واللّام نحو : الرّجل
والغلام وما أضيف إلى واحد من هذه الأربعة. والنّكرة كلّ اسم شائع في جنسه لا
يختصّ به
الصفحه ٣٣ : والأول مفعول أول أي ما اتفق عليه جميع
العرب من الألفاظ والعرب خلاف العجم سموا عربا لأن البلاد التي سكنوها
الصفحه ٣٦ : الحركات به وهي
للانتقال من أسلوب إلى أسلوب آخر فلا تكون إلا بين أمرين متغايرين. قوله : (فقد) الفاء واقعة
الصفحه ٥٥ : ارتعاش وانتقاض في يده. قوله
: (للطفيلي) نسبة لطفيل : رجل كان يتبع الأعراس ، فنسب كل من اتصف
بوصفه إليه
الصفحه ٦٤ : : الواو : حرف عطف والفعل معطوف على قوله
فالاسم ويكون من عطف الجمل أو للاستئناف وعلى كل الفعل مبتدأ مرفوع
الصفحه ٧٢ : بيد. والإعراب : ظاهر مما مر فالتغيير من الرفع إلى
النصب أو الجر هو الإعراب وإنما قلنا : أحوال أواخر
الصفحه ٧٤ :
نصبه فتحة مقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر والفاعل مستتر وجوبا تقديره أنا.
والفتى : مفعول به منصوب
الصفحه ٨٨ : ) : خبر تكون منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. (للرّفع) : جار ومجرور متعلق بعلامة والجملة من تكون واسمها