الصفحه ١٦٠ : المرفوعات الفاعل وبدأ به لكونه أصل المرفوعات عند الجمهور ولكون
عامله لفظيا ، نحو : جاء زيد والقاضي وغلامي
الصفحه ١٦٧ : يتميز) أي الفاعل من المفعول وهو مقابل لقوله عند تمييزهما ولو ثنى لكان أولى كما
قاله في بعض النسخ. قوله
الصفحه ١٦٤ : الضمة ، لأنه من الأسماء الخمسة وأبو : مضاف وحفص : مضاف
إليه مجرور بالكسرة الظاهرة وعمر معطوف على أبو عطف
الصفحه ٤٠ : » لكان أولى وقد يجاب بأنهما لما كانا متلازمين نزلهما
منزلة الشيء الواحد ، أو بأن الخبر المذكور عن أحدهما
الصفحه ٤٣ : ذكرته لك. قوله : (واستمع) أي أصغ بأذنك له والمراد اقبله ولا تطرحه وهذا وما قبله
تكملة للبيت. قوله : (ما
الصفحه ٧٣ : هذا فهما راجعان لتغيير لكان صوابا. قوله
: (يعني) أي يقصد المصنف بقوله لفظا الخ. قوله : (أما الخ) يشير
الصفحه ٧٥ : : (كما تقدم) أي قريبا في قوله وإنما ظهرت الخ. قوله : (ويحتمل الخ) وهما منصوبان على الخبرية لكان المحذوفة
الصفحه ١٠٩ : فاعلا بالصحيح ويجوز فيه النصب على كونه
منصوبا بالصحيح على التشبيه بالمفعول به لكون الصحيح صفة مشبهة
الصفحه ١٤٧ : لعلمه من تعريف الأمر والدعاء لكان أولى وكذا يقال فيما
يأتي له في لا.
الصفحه ١٧٦ :
______________________________________________________
باب المفعول الذي لم يسم فاعله
المراد به
المفعول به ولو عبر بنائب الفاعل لكان أولى ليدخل الظرف نحو
الصفحه ١٩٦ : زيد جاريته ذاهبة بتمامها جملة كبرى لكون الخبر وقع فيها جملة لأن
الجملة الصغرى هي ما وقعت خبرا عن غيرها
الصفحه ٢٠٥ : الجملة محلها نصب لكونها مفعولا بتقول. (أشبه) : فعل ماض وفاعله ضمير مستتر يعود على ما (ذلك) : ذا : اسم
الصفحه ٢٣٥ : مخصوصة لكان أولى وقوله : عند العرب كان الأولى عند النحاة لأنه
أقرب إلى التناول وإن كان النحاة تابعين
الصفحه ٢٤٦ : أل
لكونها في هذا التركيب اسما موصولا والمفعول به معناه لغة من وقع عليه الفعل حسيا
كان الفعل أو معنويا
الصفحه ٢٤٧ : مرجع
لكان أولى. قوله : (أو من الضمور) بضم الضاد عطف على الإضمار. قوله : (غالبا) ومن غير الغالب أيا