الصفحه ٣١٣ :
رواه الإمام مالك في الموطأ عن نافع عن ابن عمرو يقل التعبير بالفعل عن
إرادته في غير وقوعه بعد أداة
الصفحه ٢٩٦ : ونبه المصنف بهذين المثالين على أنه لا فرق في عامله بين
المتعدي واللازم ولا فرق فيه بين المضاف وغيره من
الصفحه ٨٩ : وزيد وزيد وصالح لعطف مثله عليه تقول : جاء الزيدون
والعمرون ، فإن دلّ على أكثر من اثنين بلا زيادة نحو
الصفحه ١٧٧ : بعد أن كان منصوبا فالتبست صورته بصورة الفاعل فاحتيج إلى
تمييز أحدهما عن الآخر فبقي الفعل مع الفاعل على
الصفحه ٣١٠ : وإنما قيل : إن الأندلس جزيرة لأن البحر محيط بها من جهاتها إلا
الجهة الشمالية. وحكي أن أول من عمرها بعد
الصفحه ٣١٢ : : (وَإِذا رَأَوْا تِجارَةً أَوْ لَهْواً) [الجمعة : ١١] الآية. فإنها نزلت بعد الرؤية والانفضاض والحال نحو
الصفحه ٣٥ : بعد ، فقد
سألني بعض المحبين إلى المترددين علي المرة بعد المرة أن أشرح
الصفحه ٣٩ : على النبي صلىاللهعليهوسلم وذلك كاف. قوله : (اقتداء) مفعول لأجله وهو اتباع الغير من غير أمر. قوله
الصفحه ١٥٥ : المهملة هي السمرة فلعله رواية أخرى. والفقرة : الأرض التي لا نبات
فيها ولا ماء. والنعجة : فاعل لفعل محذوف
الصفحه ٢٧٨ : خير أديان
البرية دينا
ولا يتقدم على
مميز كما أشار إلى ذلك بقوله (ولا يكون إلا بعد تمام الكلام
الصفحه ٣١٤ : مناف جد النبي صلىاللهعليهوسلم وإنما نسب إلى شافع لأنه أكرم أجداده ولأنه صحابي وابن
صحابي وولد رضي
الصفحه ٣١٦ : الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم في شهر رجب الذي هو من شهور سنة اثنتين وسبعين بعد
المائتين والألف من الهجرة
الصفحه ٥٨ : على المجرور مجرور ولو
عبر بأل بدل الألف واللام لكان أولى لأن القاعدة أن الكلمة إن كان وضعها على حرف
الصفحه ١٠٢ : ثلاث علامات. العلامة الأولى : الكسرة وبدأ بها لكونها الأصل. العلامة
الثانية : الياء وثنى بها لكونها بنت
الصفحه ١٣٠ : نقلت حركة الواو إلى الساكن قبلها فصار يقوم على وزن يدوم
فالقاف تسمى فاء الكلمة لكونها في مقابلة فا