الصفحه ٢٣١ :
______________________________________________________
قوله : (هذا) أي محل كونها عاطفة. قوله : (حرف ابتداء) لأن الجملة بعدها لا تعلق لها بما قبلها من حيث
الصفحه ٢٣٧ : . ولما كانت هذه الألفاظ الثلاثة لا يؤتى بها غالبا إلا بعد أجمع سميت
توابع أجمع.
(تقول) : فعل مضارع
الصفحه ٢٣٩ : عين المراد بالأول
والإضافة فيه وفي الاثنين بعده بيانية. قوله : (وبدل البعض من
الكل) سواء كان ذلك
الصفحه ٢٤١ : البداء وبدل النسيان وبدل الإضراب. وقيل : بدل البداء أن تذكر الأول على سبيل
الشك ثم تذكر الثاني بعد تحقق
الصفحه ٢٤٢ : المرفوعات لأن
إعرابها إعراب الفضلات. قوله : (خمسة عشر) أي بعد الظرفين واحدا كخبر كان وأخواتها واسم إن
الصفحه ٢٤٩ : ضربك وضربك وضربكما وضربكم وضربكن ضمائر متصلة لعدم
صحة وقوعها بعد إلا في الاختيار. وهذه أمثلة المتكلم
الصفحه ٢٥١ : ومجموعا مذكرا ومؤنثا في الضمير المنفصل فإيا في
الجميع ضمير منفصل لوقوعه بعد إلا في الاختيار كما علمت وأشار
الصفحه ٢٥٢ : .
______________________________________________________
يقتصر على قوله والميم حرف عماد الخ لكن بزيادة لفظ فيه بأن يقول والميم
حرف الخ وكذا يقال فيما بعده. والله
الصفحه ٢٥٤ : واللام للبعد. والكاف : حرف خطاب لا
محل لها من الإعراب. ونحو : خبر مرفوع وعلامة رفعه ضمة ظاهرة في آخره
الصفحه ٢٥٥ : ، وما بعده
مضاف إليه في محل جر لقصد لفظه. (جلست) : فعل وفاعل. و (قعودا) : مصدر منصوب على المصدرية بجلست
الصفحه ٢٥٧ : منع من ظهورها اشتغال المحل
بحركة الحكاية وكذا يقال فيما بعده
الصفحه ٢٦٠ : على السكون في محل نصب
مفعول لأشبه ، واللام للبعد والكاف حرف خطاب.
وظرف
المكان وهو : اسم المكان
الصفحه ٢٦٥ : . قوله : (والمصدر) عطف على اسم الفاعل كقوله : بعد واسم المصدر وأفعل التفضيل والظرف والصفة
المشبهة. قوله
الصفحه ٢٦٧ : كما في بعض النسخ
لأن ذلك في المخففة من الثقيلة وهي لا تقع قبل فعل الأمر كما في المغني فقوله بعد
الصفحه ٢٨١ : زيدا. قوله : (ويؤول قوله تعالى الخ) أي لأن ما بعد إلا مرفوع مع أن الكلام تام وموجب. قوله
: (رواح الجمعة