الصفحه ٦٧ : كلمة. قوله : (موصوفة) أي بالجملة المنفية بعدها. قوله : (دليل) هو والعلامة والبرهان والحجة عند أهل هذا
الصفحه ٧٦ : سُكارى) بإدغام السين في السين والله أعلم. قوله : (ثم الخ) أي ثم بعد ذكره معنى الإعراب اصطلاحا أخذ الخ
الصفحه ٨٤ : بعده الجماعات. قوله : (والأسارى) بفتح الهمزة وضمها جمع أسرى جمع أسير وهو من أسره الكفار فالأسارى جمع
الصفحه ٨٥ : .
______________________________________________________
(أصلية) أي موجودة في المفرد. قوله : (منقلبة عن الياء) أي وهي أصلية لا زائدة وهي موجودة في المفرد بعد
الصفحه ٨٦ :
بناؤه) أي مما يكون
سببا في بنائه وكذا يقال فيما بعده. قوله : (أو ينقل
إعرابه) أي من الإعراب
بالحركات إلى
الصفحه ٨٨ : موضعين) : جار ومجرور وعلامة جره الياء المفتوح ما قبلها المكسور ما بعدها لأنه
مثنى والنون عوض عن التنوين
الصفحه ٩١ : مبنية نحو : جاء ذو قام فذو : فاعل مبني على السكون
في محل رفع والجملة بعدها صلة. قوله : (لما علمت الخ
الصفحه ٩٩ : في محل جر وما بعده معطوف عليه على هذا المنوال فقول المصنف وما أشبه ذلك ،
أي ما أشبه أباك وأخاك وهو
الصفحه ١٠١ : عليه فلا تغفل عنه فيما يأتي. قوله : (حرف عطف) فما بعدها معطوف على قوله سابقا للرفع أربع إلى آخره. قوله
الصفحه ١١٢ : وترجع للعطف على الاسم مرة ثانية. قوله :
(اسم موصول) والجملة بعده صلة والعائد الهاء في بآخره. قوله
الصفحه ١١٦ : المؤنث السالم في
حال نصبه وكذا يقال فيما بعده. قوله : (والاسم الخ) أي ما يصدق عليه ذلك نحو : أحمد لا لفظ
الصفحه ١١٨ : الأفعال معطوفا على التثنية
والخمسة نعتا أو بدلا ويستغنى بهذا عن قوله بعد وإعرابه مثل ما تقدم في الأسما
الصفحه ١٢٥ : للتعذر) معطوف على إما لفظا وكذا ما بعده. قوله : (لأن الواو الخ) وأما نحو : رموا ودعوا فالفتح مقدر على
الصفحه ١٢٦ : زيد أقول ليس هذا موافقا لذاك إلا في
إعراب يا وما بعدها لأن الفعل هنا مبني على السكون الظاهر فالتشبيه
الصفحه ١٢٧ : : (فإن كان الخ) شروع في مفهوم صحيح وما بعده. قوله : (أو كان من الأفعال الخ) عطف على قوله : فإن كان معتلا