الصفحه ١٤١ : وهو طلب ما لا طمع فيه أو ما
فيه عسر ، نحو : ليت لي مالا فأتصدق منه. وإعرابه : ليت : حرف تمن ونصب ينصب
الصفحه ١٦٥ :
مبني على الضم في محل جر وأخوك : بدل من الرجل مرفوع بالواو نيابة عن الضمة
لأنه من الأسماء الخمسة
الصفحه ١٦٩ : . قوله : (له) أي للفاعل المفرد المذكر. قوله : (وقام الزيدان
الخ) بتجريد الفعل
من علامة التثنية والجمع كما
الصفحه ١٧٩ : ء
المفتوح ما قبلها المكسور ما بعدها نيابة عن الكسرة لأنه مثنى. (ظاهر) : بالجر على كونه بدلا من قسمين وبالرفع
الصفحه ١٩٧ : المبتدأ والخبر فتنسخ حكمهما ولذلك تسمى
النواسخ مأخوذة من النسخ وهو النقل يقال : نسخت الكتاب إذا نقلت ما
الصفحه ٢٣١ :
______________________________________________________
قوله : (هذا) أي محل كونها عاطفة. قوله : (حرف ابتداء) لأن الجملة بعدها لا تعلق لها بما قبلها من حيث
الصفحه ٢٣٦ : أيضا الذات من إطلاق الجزء وإرادة الكل. (وكلّ) : الواو : حرف عطف. كل معطوف على النفس والمعطوف على
الصفحه ٢٤٥ : . وإعرابه : رأيت زيدا : فعل وفاعل ومفعول.
وأخاك : بدل من زيدا وبدل المنصوب منصوب وعلامة نصبه الألف نيابة عن
الصفحه ٢٦٢ : دال على معنى الجلوس الواقع في
المكان العالي وقولي على معنى في أولى من قوله بتقدير في ، فإن من ظرف
الصفحه ٢٧٨ :
فنفسا تمييز
مقدم وأنه لا يكون مؤكدا ويؤول قوله :
ولقد علمت
بأن دين محمد
من
الصفحه ٢٩٠ : ضمير مستتر فيه جوازا والهاء مفعول به في محل نصب والجملة من الفعل
والفاعل في محل جزم بفعل الشرط وقوله
الصفحه ٧ : ،
ولد ببلدة كفر الشيخ (بالقرب من المحلة الكبرى بمصر) فقرأ القرآن وحفظ المتون بالمحلة.
ثم جاء إلى
الصفحه ٩ : الحمام
بعد أن تمرض شهورا وتعلل وذلك في عشرين شعبان من السنة ، وصلي عليه بالأزهر في
مشهد حافل ، ودفن بتربة
الصفحه ٢٥ : وظلّ وبات وصار وليس
وما زال وما انفكّ وما فتىء وما برح وما دام وما تصرّف منها نحو : كان ويكون وكن
وأصبح
الصفحه ٣٠ :
باب المفعول معه
وهو الاسم
المنصوب الّذي يذكر لبيان من فعل معه الفعل نحو جاء الأمير والجيش واستوى