الصفحه ٢٥٦ :
والقعود بمعنى واحد كما في وقوفا من قمت وقوفا فإن القيام والوقوف كذلك.
وهذا التقسيم
إنما يأتي على
الصفحه ٢٦٨ : الحال إلّا نكرة) الواو للاستئناف لا نافية يكون فعل مضارع متصرف من كان
الناقصة يرفع الاسم وينصب الخبر
الصفحه ٢٩٧ :
والأكثر فيما
تجرد من أل والإضافة النصب ويجوز الجر والمقرون بالعكس نحو قوله :
فليت لي بهم
الصفحه ٣٠٨ : ونائب الفاعل ضمير مستتر عائد على الموصول والجملة صلته لا محل لها من
الإعراب (بالإضافة) جار ومجرور متعلق
الصفحه ٣١٥ : مفعلة أي على وزنها من الظن أي محل يظن فيه الإسراف لكثرة أو
ساخه وقوله : الإسراف أي الزيادة على الغسلات
الصفحه ٣١٦ :
لتقوى الله
خير من المعاد
وحفظ المال
خير من فناه
وضرب في
البلاد بغير زاد
الصفحه ٣ : عبد الله ، وعلى آله وأصحابه
أجمعين.
أما بعد.
فإن المقدمة
الآجرومية في النحو من المقدّمات المتميزة
الصفحه ٤ : الشهير بالسنهوري ، ثم شرح هذا النظم
وسماه «التحفة البهية».
إلى شروح أخرى
كثيرة ، نذكر من أهمها هذا
الصفحه ١٠ : ،
من المالكية. ولد في «الحامدية» سنة ١٢٢٦ ه من بلاد قنا (بمصر) وإليها نسبته. وتعلّم وعلّم بالأزهر
الصفحه ٢١ : وحرف جاء لمعنى ، فالاسم
يعرف بالخفض ، والتّنوين ، ودخول الألف واللّام ، وحروف الخفض وهي : من وإلى وعن
الصفحه ٥٨ :
عدا هذه الأقسام الأربعة من أقسام التنوين لا دخل له في علامات الاسم.
(ودخول) : الواو : حرف عطف
الصفحه ٦٥ :
في آخره ونائب الفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو يعود على الفعل. والجملة
من الفعل ونائب الفاعل
الصفحه ٦٦ : وسعته ونفست له. قوله : (القريب) أي من الحال أي أن الفعل يكون في المستقبل من غير بعد.
قوله : (معناه الزمن
الصفحه ٦٨ :
يتميز بعدم قبول علامات الاسم والفعل السابقة ، نحو : هل وفي ولم فإنها لا
تقبل شيئا من علامات الاسم
الصفحه ٧١ : بالداخلة ، يعني : أن الإعراب عند من يقول إنه معنوي
هو تغيير أحوال أواخر الكلم بسبب دخول العوامل المختلفة