الصفحه ٨١ : : (مقدما) حال. قوله : (لقوته) أي عظمته لدلالته على العلو. قوله : (وشرفه) تفسير. قوله : (العمد) كالفاعل
الصفحه ٢١٠ :
معنى هو وجه الشبه كالشرف والشجاعة. قوله : (وتقدم مثاله) أي في كلام الشارح. قوله : (وهو طلب ما لا طمع
الصفحه ٢٨١ : ارتفاع القدر والمنزلة : من خطر وزان شرف ويطلق
على القرب من الهلاك. قوله : (بأن النفي الخ) متعلق بيؤول
الصفحه ٨٣ : بزيادة فقط ، نحو : صنو وصنوان أو بنقص فقط ، نحو : تخمة
وتخم أو بنقص مع تغيير الشكل ، نحو : كتاب وكتب
الصفحه ٤ : عليها حاشية أيضا.
ـ ونظمها برهان
الدين إبراهيم بن والي المقدسي وسمّاها «الدرة البرهانية» وتوفي سنة ٩٦٠
الصفحه ٣٣ : وهو أعظم الكتب المنزلة لجمعه معانيها ، ولغة أفضل الرسل صلىاللهعليهوسلم وأهل الجنة في الجنة ففي خبر
الصفحه ٩٣ : وزيد) وقوله : (للتفريق) حقه للتجريد وقوله : (واثن) المناسب حذفه وهذا يعلم لك مما كتب على الألفية وغيرها
الصفحه ٢٦٧ : مرجعكم جميعا. قوله : (للاستفهام الإنكاري) فهي بمعنى النفي. قوله : (ملة) أي دين. قوله : (حنيفا) أي مائلا
الصفحه ٢٧٨ :
فنفسا تمييز
مقدم وأنه لا يكون مؤكدا ويؤول قوله :
ولقد علمت
بأن دين محمد
من
الصفحه ٣ :
الكثيرة (١) :
ـ شرح أبي
إسحاق إبراهيم بن محمد المعروف ببرهان الدين الشاغوري المتوفى سنة ٩١٦ ه.
ـ شرح
الصفحه ٣١ : الأولين والآخرين
وعلى آله وأصحابه الذين نصب الله بهم الدين. وأضمر الكفر وأظهر كلمة الحق واليقين.
(أما
الصفحه ٣٢ : وهو عند إمامنا أفضل من المطلق
لأنه حمد على نعم مضت فهو أداء دين ولا يخفى أن الواجب أفضل من التطوع فإن
الصفحه ٣٨ : إضافة الصفة إلى الموصوف ، أي الطريق القويم ، أي
المستقيم الذي لا اعوجاج فيه ، وهو دين الإسلام ، والمراد
الصفحه ٤٦ : بدون صفته فافهم. قوله : (جعل اللفظ الخ) هذا معناه عرفا ويطلق لغة على الولادة والإسقاط تقول :
وضعت الدين
الصفحه ٢٠١ :
والمتشابهات وقت الضحى والفقيه المتفقه في دينه. قوله : (ظل زيد صائما) أي ثبت له ذلك جميع نهاره. قوله : (بات زيد