الصفحه ٤١ :
لله مجرور وعلامة جره كسرة ظاهرة في آخره. وهذا الوجه يجوز عربية ويتعين
قراءة ويجوز في الرحيم النصب
الصفحه ٤٤ : أل نحو : «تجدوه عند الله هو خيرا» ويشترط
فيه نفسه أن يكون بصيغة المرفوع ، فيمتنع «زيد إياه الفاضل
الصفحه ١٠٧ :
والثاني : علم على نوح عليهالسلام. والثالث : علم على ابن معاوية ونقول في الجميع المانع
له من الصرف
الصفحه ٢٩٤ : فبناؤهما لشبههما
بالحرف لكن بواسطة وإنما كان البناء على حركة لأن له أصلا في الإعراب وكانت خصوص
الضمة فرقا
الصفحه ٢٤٠ : مبني على الفتح في محل جر
وهذا مثال لبدل الشيء من الشيء ويقال له : بدل الكل من الكل ويقال له : البدل
الصفحه ٣٠١ :
والكاف مضاف إليه مبني على الفتح في محل جر وقديرا خبرها منصوب واسم أن
نظائرها كذلك نحو : إن الله
الصفحه ٦٨ : للعلامات السابقة علامة على حرفيتها
فلذلك قال بعضهم :
والحرف ما
ليست له علامة
فقس على
الصفحه ٢١٥ : بجاء والعاقل : نعت له وهو اسم فاعل يعمل عمل فعله فيرفع فاعلا وفاعله ضمير
مستتر فيه جوازا تقديره هو
الصفحه ١٤٩ : الضم في محل نصب. والله : فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة. (ومن) : الواو : حرف عطف من معطوف على لم مبني
الصفحه ١٥٧ : ضمنت معنى الشرط فجزمت ، نحو قول الشاعر :
حيثما تستقم
يقدر لك الله
نجاحا في
غابر
الصفحه ٥١ : :
جاء لمعنى يعني أن الحرف لا يكون له دخل في تركيب الكلام إلا إذا كان له معنى ك (هل) ولم فإن هل معناها
الصفحه ٦٤ :
______________________________________________________
(كما تقدم) أي في المثال وهو أقسم بالله فافهم. قوله : (والتاء) هي فرع عن الواو فلا يجوز إظهار فعل القسم
الصفحه ١٤٧ : على الفتح في محل جر وذلك أن طلب الفعل إن كان من أعلى لأقل منه قيل له أمر
وإن
الصفحه ٢٧٢ : فيها والله أعلم. قوله
: (أو وقوعها الخ) عطف على تقدم الحال. قوله : (من النهي الخ) بيان للشبه. قوله
الصفحه ٣١٤ : الله تعالى عنه بغزة يوم وفاة أبي حنيفة سنة مائة وخمسين ونشأ
يتيما في حجر أمه مع قلة عيش وضيق ثم حمل إلى