الصفحه ٤٥ : من العلوم من حيث إنه يعرف به
صحة كلام الله مثلا وقد بسطنا الكلام في كتابنا الكوكب المنير فانظره. قوله
الصفحه ٣١ : ء
الكتاب ، والاقتداء بالقرآن ، والعمل بالروايات الآتية في كلامه. قوله : (الحمد لله) ابتدأ بها أيضا لكن بد
الصفحه ٣٨ : إليه
من إضافة المحل للحال فيه. قوله : (فقلت) عطف على فعن. قوله : (طالبا) حال. قوله : (من الله) متعلق
الصفحه ٣٤ : ، أي الذي أعلى الله قدره ، وفيه براعة
الاستهلال ، وهي أن يذكر المؤلف أول كتابه ما يشعر بالمشروع فيه من
الصفحه ٣ : عبد الله ، وعلى آله وأصحابه
أجمعين.
أما بعد.
فإن المقدمة
الآجرومية في النحو من المقدّمات المتميزة
الصفحه ٥٤ : ) إنما لم يرسم له بدل لأن الكتابة مبنية على الوقف. قوله
: (بالتنوين) أي بقوله. قوله : (يقال) أي قولا
الصفحه ٢٨٦ : الفعلية وفاعله مستتر فيه وجوبا على ما عرفت والله
منصوب به وجوبا والجملة في محل نصب على الحال أي متجاوز
الصفحه ٣٠٩ : . قوله : (السابقين) أي في الشارح عند قول المصنف تابع للمخفوض. قوله : (وقيل إن الجر الخ) الصحيح ما تقدم له
الصفحه ٤٧ :
فعل ماض مبني على الفتح. زيد : فاعل وهو مرفوع وعلامة رفعه ضمة ظاهرة في
آخره وإعراب الثاني زيد مبتدأ
الصفحه ٨٣ :
ولا مجموعا ولا ملحقا بهما ولا من الأسماء الخمسة فإن كلا من هذه لا يقال
له مفرد في هذا الباب ثم لا
الصفحه ٥٩ : تذكر) ما دخلت عليه أن في تأويل مصدر خبر كان. قوله : (مخفوضات الأسماء) أي آخر الكتاب. قوله : (وهو الخ
الصفحه ١٠ : .
له عدة مؤلفات
، منها :
ـ «الرحلة
الحامدية» في مناسك الحجّ.
ـ «تقرير على
حاشية الصبان على شرح
الصفحه ٦٩ : التابعين وانظر كتاب كفصل ا ه من المجموع بتصرف وأقول :
لفظ كتاب استعمل زمن التابعين أيضا. قوله : (وفيه) أي
الصفحه ١١ :
هذه الطبعة
اعتمدنا في
إصدار هذه الطبعة من الكتاب على نسختين مخطوطتين : الأولى : نسخة المكتبة
الصفحه ٦٠ :
خبر المبتدأ مبني على السكون في محل رفع لأنه اسم مبني لا يظهر فيه إعراب. (وإلى) : الواو حرف عطف