الصفحه ٢٧١ :
نجيت يا رب
نوحا واستجبت له
في فلك ماخر
في اليم مشحونا
وعاش
الصفحه ٢٢٤ : مضاف أي أفراد جنسه لأن الجنس الذي هو
الأمر الكلي لا يتصور فيه شيوع بل هو شيء واحد ولا حصول له في الخارج
الصفحه ٢٠١ :
والمتشابهات وقت الضحى والفقيه المتفقه في دينه. قوله : (ظل زيد صائما) أي ثبت له ذلك جميع نهاره. قوله : (بات زيد
الصفحه ٢١٩ : ذاته وقوله أي خاصة تفسير له. قوله : (بذلك) أي بقولنا بعينه. قوله : (للجارية) أي التي جرى ماؤها على وجه
الصفحه ٢٢٧ : التابع الجامد
الموضح لمتبوعه في المعارف والمخصص له في النكرات فالموضح لمتبوعه في المعارف نحو
: جاء أبو
الصفحه ١٩٤ : مضاف و (أشياء) مضاف إليه مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لأنه اسم لا ينصرف والمانع له من
الصرف ألف
الصفحه ٩٥ : .
قوله : (الأصل) أي في كل منصوب. قوله : (تنشأ) أي تحدث وهو تفسير لما قبله. قوله : (أخت الضمة) أي مشاركتها
الصفحه ٧٠ : : (ضميره) أي نفسه كما عبر به ابن هشام في شرح الشذور. قوله : (أي بين) تفسير لإعراب. قوله : (عند من يقول الخ
الصفحه ٢١٢ : وهي ثبوت القول له وقوله : في السمع متعلق
بحصول. قوله : (ظننت) أي إن كان بمعنى أدركت إدراكا راجحا فإن
الصفحه ٢٧٤ : ) (٥٩) [يس : ٥٩]. أي انفصلوا من المؤمنين ويقال له : مميز وتبيين ومبين
وتفسير ومفسر. واصطلاحا : ما ذكره
الصفحه ٣٠٥ : على الكسر في محل جر وربما
حذفت وبقي عملها نحو :
وليل كموج البحر أرخى سدوله
فليل مجرور برب
مقدرة أي
الصفحه ٢٥٥ :
فعل الشرط والثاني : جوابه وجزاؤه. (وافق) : فعل ماض مبني على الفتح في محل جزم فعل الشرط. و (لفظه
الصفحه ١٢٤ :
______________________________________________________
قوله : (فعل مضارع) أي على صورته وإلا فهو في كلام المصنف اسم. قوله : (وهذه) أي الألفاظ الثلاثة وهي ضرب
الصفحه ٨١ : والمعطوف
على المرفوع مرفوع وعلامة رفعه ضمة ظاهرة في آخره ، يعني : أن علامات الإعراب
الدالة عليه منها ما
الصفحه ٢٢٠ : ) : مضاف إليه مبني على السكون في محل جر. (وهذه) : معطوف أيضا على هذا مبني على الكسر في محل جر. (وهؤلا