الصفحه ١٢٣ : : معطوف على ضرب مبني على
السكون في محل جر. وهذه الأمثلة الثلاثة
الصفحه ٢٨٤ : أي وذلك نحو ، وإعرابه نظير ما تقدم في مثله من الأمثلة
وقام القوم فعل وفاعل (خلا) فعل ماض جامد وفاعله
الصفحه ٧٥ : مع اسمها. قوله
: (كما تقدم) أي في جميع الأمثلة السابقة فإن العامل ملفوظ به فيها.
قوله : (كأن) أي مثل
الصفحه ١٤٣ :
مضارع منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد واو المعية ، فالجواب في هذه الأمثلة
التسعة منصوب بأن مضمرة وجوبا
الصفحه ٩٧ :
مضاف إليه مبني على السكون في محل جر لأنه اسم مبني لا يظهر فيه إعراب.
والموضع الثاني
: جمع التكسير
الصفحه ١٨٩ :
وعلامة رفعه الألف نيابة عن الضمة لأنه مثنى والنون عوض عن التنوين في
الاسم المفرد (قائمان) خبر
الصفحه ١٨٢ : كان أو مخاطبا.
وأما أمثلة
الغائب فأشار لها بقوله : (وضرب) : بضم الضاد وكسر الراء وفتح الباء للمذكر
الصفحه ٣٩ :
بقوله صلىاللهعليهوسلم : «كل أمر ذي بال» ، أي : حال يهتم به شرعا «لا يبدأ
فيه ببسم الله الرحمن
الصفحه ٢٦١ : : سعيت مسعى زيد. قوله : (ومنزل) نحو : نزلت منزل زيد. قوله : (ومسجد) نحو : سجدت مسجد زيد أي في مكان سجوده
الصفحه ٤٦ : كلام العجم كالترك والبربر فلا
يقال له كلام عند النحاة.
مثال ما اجتمع
فيه القيود المذكورة : قام زيد
الصفحه ١٥٠ :
على السكون في محل رفع ، يعني أن الثالث مما يجزم فعلين من وهي في الأصل
موضوعة لمن يعقل ، تضمنت معنى
الصفحه ٤٠ :
مجرور بالباء وعلامة جره كسرة ظاهرة في آخره والجار والمجرور متعلق بمحذوف
تقديره أؤلف أو نحوه
الصفحه ٢٨١ : : (وتركه) أي لم يمثل له. قوله : (جاز فيه البدل) أي وهو الراجح فلذا قدمه. قوله : (فالنفي) أي فمثاله. قوله :
الصفحه ٢١٠ : الحصول كقدوم الحبيب في لعل الحبيب قادم.
واعلم أن تفسير الشارح كغيره التمني والترجي بالطلب من باب التفسير
الصفحه ١٤١ : : من يدعوني فأستجيب له. قوله : (بلين) أي سهولة وتلطف بأن يكون الطلب غير أكيد. قوله : (ورفق) عطف تفسير