الصفحه ٢٥١ :
إيا : مفعول به مبني على السكون في محل نصب ونا : حرف دال على المتكلم ومعه
غيره أو المعظم نفسه
الصفحه ٢٥٣ : بحيث يصح النطق به مع بقاء البنية غير مغيرة نحو : قاتل
قتالا فهو مصدر أيضا وإن لم يكن كذلك فإن عوض في
الصفحه ٢٥٤ : . ويسمى المفعول المطلق أي : الذي لم يقيد بصلة ظرف
أو جار ومجرور بأن يقال : مفعول معه أو مفعول به أو مفعول
الصفحه ٢٥٧ : ) : وما عطف عليه مضاف إليه في محل جر ونصبه محاكاة
لصورته مع عامله لو ذكر تقول : صمت اليوم في المعرف بالألف
الصفحه ٢٥٨ : الزمانية ، وعلى الثاني تقول أزورك غدوة ، بغير تنوين أي غدوة
يوم معين ، والإعراب بعينه والغدوة من صلاة الصبح
الصفحه ٢٥٩ : وهذا بحسب أصله وقد يراد به معين نحو قوله : (هَلْ أَتى عَلَى الْإِنْسانِ حِينٌ مِنَ
الدَّهْرِ) [الإنسان
الصفحه ٢٦٢ : المكان ما
لا تقدر معه في كعند.
______________________________________________________
(المنصوب
الصفحه ٢٦٦ : خبر لكان المحذوفة مع اسمها أي تحس
بإحدى الحواس كالبصر. قوله : (فشمل الخ) مفرع على قوله أولا. قوله
الصفحه ٢٨١ : زيدا. قوله : (ويؤول قوله تعالى الخ) أي لأن ما بعد إلا مرفوع مع أن الكلام تام وموجب. قوله
: (رواح الجمعة
الصفحه ٢٨٦ : جمع لندمان ونديم وهو الرجل الذي ينادمه ويتحدث معه
وقت الشرب توددا ومحبة وما مصدرية وعدا فعل استثنا
الصفحه ٢٨٧ : من قراءة الحديث فقال : «والله لأطلب علما لا يلحنني
معه أحد» فكان سببا لاشتغاله بالعربية
الصفحه ٢٨٩ : بنائه فقيل : لتضمنه معنى من الاستغراقية
وقيل : لتركبه مع لا تركيب خمسة عشر. قوله : (وذلك) أي نصب لا
الصفحه ٢٩٢ : المقابل للمضاف والشبيه بالمضاف كما مر في الباب
السابق والنكرة التي قصد بها معين والتي لم يقصد بها والمضاف
الصفحه ٢٩٣ : للمثنى وجمع المذكر السالم وجمع المؤنث السالم وجمع التكسير ومذكرا
ومؤنثا والنكرة التي قصد بها معين الغير
الصفحه ٣٠٤ : : (الفلك) اسم جمع لا واحد له من لفظه بل من معناه وهو سفينة.
قوله : (وفي) لها معان أيضا منها الظرفية كما في