الصفحه ١٧٩ : الظاهرة. وآخر : مضاف. والهاء : مضاف إليه مبني
على الكسر في محل جر يعني أن الفعل المضارع يغير مع نائب
الصفحه ١٨٠ :
مضارع مبني لما لم يسم فاعله. (عمرو) : نائب الفاعل مرفوع بالضمة وهذا مثال لنائب الفاعل مع
المزيد في
الصفحه ١٨٣ : السكون
في محل رفع وما ضرب إلا نحن للمتكلم المعظم نفسه أو معه غيره. وإعرابه كما في الذي
قبله. ونحن فيه
الصفحه ٢٠٦ : لا محل لها من الإعراب وهذا الموصول مع ما قبله من
الجمل محلها نصب على كونها مقول القول يعني أن ما كان
الصفحه ٢٠٧ : : (يطلبها) أي مع ما بعدها. قوله : (حقيقة) بأن لم يسبقها شيء وقوله : أو حكما بأن سبقها أداة
استفتاح نحو
الصفحه ٢٠٨ :
______________________________________________________
تفتح حينئذ لأن الأداة غير عاملة. قوله : (فقدمت الكاف) أي ركبت مع أن. قوله : (إنه لا يختلف
عملها) أي إن
الصفحه ٢٠٩ : : «لكنه كريم» وهو معطوف على ثبوته مع تقدير مضاف قبل ما أي أو برفع نفي ما
يتوهم نفيه ورفع النفي إثبات. قوله
الصفحه ٢١٦ : الحقيقي المستكمل لأربعة من عشرة في الرفع
مع الإفراد والتعريف والتذكير. (قام زيد العاقل) : وإعرابه : تقول
الصفحه ٢١٧ : على معين. قوله : (والمعرفة) أل للجنس فلذا صح الإخبار بخمسة وإنما حصرها بالعد لقلة
إفرادها ولعدم ضابط
الصفحه ٢١٨ : للمتكلم ونحن للمتكلم ومعه
غيره أو المعظم نفسه وضمير المخاطب وهو يلي ضمير المتكلم في القوة وهو أنت بفتح
الصفحه ٢٢٦ : والغلام : قبل دخول الألف واللام عليهما نكرتان
لأن رجلا يصدق على كل ذكر بالغ من بني آدم ولا يختص بذكر معين
الصفحه ٢٢٧ : كالنعت إلا أنه جامد والمعنى أنه يحصل باجتماعه مع
متبوعه من الإيضاح والبيان ما لا يوجد في المتبوع وحده فلا
الصفحه ٢٣١ : ) : فكل منهما جملة شرطية حذف شرطها مع أداته وبقي جوابها
والتقدير وإن عطفت بها على مخفوض خفضت أو إن عطفت
الصفحه ٢٣٧ : .
______________________________________________________
أو الياء مع النون ومؤنثا على كتع. قوله : (عوض عن
التنوين) أي الذي منع
من وجوده مانع. قوله : (من قولهم
الصفحه ٢٤٦ : على أنه
نائب فاعله وهذا بحسب أصله وقد صار الآن علما للاسم المصطلح عليه ومثله المفعول به
ومعه وفيه