الصفحه ٩٢ : ء
______________________________________________________
النفس معها وهذا لا يظهر في الواو ومثلها الياء إلا عند سكونهما لأن
التحريك موجب للخشونة والكلفة فالواو في
الصفحه ٩٨ : كل لفظة نحو فلا نطيل به مع كل لفظة. (رأيت) : فعل وفاعل. (أباك) : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الألف
الصفحه ٩٩ : الجمهور وقيل : مفعول مطلق لأن المفعول به ما
كان موجودا قبل الفعل الذي عمل فيه والسموات موجودة مع الخلق
الصفحه ١٠٤ : مع التنوين
للضرورة. وقيل : يجر بالكسرة نظرا إلى أنه بصورة تنوين للصرف. قوله : (وهو ظاهر الإعراب
الصفحه ١٢٤ : ء ويدخلها الجر مع أنه ممنوع منها. قلت : هي أسماء باعتبار
لفظها فلذا دخلها الجر محلا.
فالماضي
مفتوح الآخر
الصفحه ١٢٦ : ) بسكون الباء وفتح النون لأن نون النسوة يبنى الفعل معها على السكون كما في
قوله تعالى : (وَقَرْنَ فِي
الصفحه ١٣١ : زيد وسوف يقوم زيد فإن الفعل في هذه المواضع مرفوع مع أن الاسم
لا يقع فيها فلو لم يكن للفعل رافع غير
الصفحه ١٣٢ : . قوله : (بنفسها) متعلق بالنواصب. قوله : (وبغيرها) أي وهو أن وهذا يقتضي أنها تنصب بسبب وجود غيرها مع أن
الصفحه ١٣٧ :
______________________________________________________
يكون إلا مع الجاحد والمراد هنا اللام الواقعة بعد النفي مطلقا. قوله : (كان) أي الناقصة لأنها المنصرف
الصفحه ١٤٣ :
مضارع منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد واو المعية ، فالجواب في هذه الأمثلة
التسعة منصوب بأن مضمرة وجوبا
الصفحه ١٤٧ : بعضهم أو المجاز في الدعاء كما يظهر من آخر. قوله : (تأدبا) أي مع المأمور لعلوه على الآمر. قوله : (نحو
الصفحه ١٥٨ :
تجزم إلا مع ما وهو كذلك وأما غيرهن من الجوازم فقسمان : قسم يمتنع دخول ما عليه
وهو من وما ومهما وأنى
الصفحه ١٦١ : : لم يذكر معه فاعله وذكره بعد الفاعل لكونه نائبا عنه ، نحو : ضرب زيد
والفتى والقاضي وغلامي. وإعرابه
الصفحه ١٧٢ : للمتكلم الذي غيره معه والمراد بالغير ما يشمل
المذكر والمؤنث والمثنى والجمع. قوله : (والميم علامة
جمع
الصفحه ١٧٨ : جر يعني أن الفعل الماضي يغير مع نائب
الفاعل بضم الأول وكسر ما قبل الآخر إما تحقيقا ، نحو : (وَخُلِقَ