الصفحه ٢٦١ : التأنيث الممدودة ومحاكاة فتأمل. قوله : (أي مقابله) أي مقابلة وجهه. قوله : (وحذاء) بالذال المعجمة مع كسر
الصفحه ٢٧١ : : (رَبِّ لا تَذَرْ
عَلَى الْأَرْضِ) [نوح : ٢٦] الآية في سفينة شاقة للبحر بسيرها مع صوت مملوءة بما أمرته
الصفحه ٢٧٦ : النظير مع نظيره لكان أولى.
ولا
يكون إلّا نكرة ، ولا يكون إلا بعد تمام الكلام.
(ولا) نافية (يكون) فعل
الصفحه ٢٨٤ :
حكم المستثنى بإلا السابق من وجوب النصب مع التمام والإيجاب نحو : قام
القوم غير زيد فقام : فعل ماض
الصفحه ٢٨٥ : مقامه فانتصب انتصابه. قوله : (القائم الخ) لف ونشر مرتب. قوله : (على الحال) ولم تقترن بقد مع كونها جملة
الصفحه ٢٩٤ : لأنه
اسم جنس أريد به معين فوجب إدخال أل عليه ونصبته عطفا على محل الأول أو رفعته عطفا
على لفظه إلا إن
الصفحه ٢٩٦ :
وذكره لبيان علة وقوع الفعل والاتحاد مع العامل في الوقت والفاعل كما في
المثالين في كلامه ، فإن
الصفحه ٣١٥ : .
______________________________________________________
الياء أي يتوسط. قوله : (إذ كانت) أي الأرجل علة للمعلل مع علته وقوله : مظنة خبر كان
والميم غير أصلية وهي
الصفحه ١١ :
الكفراوي ومعه حاشية الحامدي. وقد ميّزنا متن الآجرومية ضمن الشرح بأن وضعنا نصّ
العبارة بحرف أسود ثم جعلنا
الصفحه ٢١ : وسوف وتاء التّأنيث السّاكنة ، والحرف ما لا يصلح معه دليل الاسم
ولا دليل الفعل.
باب الإعراب
الإعراب
الصفحه ٢٤ :
وهو الاسم
المرفوع الّذي لم يذكر معه فاعله. فإن كان الفعل ماضيا ضمّ أوّله وكسر ما قبل
آخره. وإن كان
الصفحه ٢٧ : ، واسم لا والمنادى وخبر كان وأخواتها واسم إنّ وأخواتها والمفعول من
أجله ، والمفعول معه ، والتّابع للمنصوب
الصفحه ٣١ : ، وللاقتداء بالكتاب وإن كان
أصلها الجملة الفعلية ، لأن الأصل : «حمدت حمدا» فحذف الفعل مع فاعله ، ورفع
المصدر
الصفحه ٣٢ :
وهو مع صلته في معنى المشتق وقد تقرر أن تعليق الحكم بالمشتق يؤذن بكون المشتق منه
علة فكأنه قال : الحمد
الصفحه ٣٣ :
هو معنى «الذي جعل» ـ بل هو متعلق باللفظ الشريف ، قلت : أجيب بأن الصفة مع
الموصوف كالشيء الواحد