الصفحه ٦٨ : ولا شيئا من علامات الفعل فلا يقال بهل ولا قد هل إلى
آخره. فتعين أن تكون حروفا فعدم قبول الكلمة
الصفحه ٦١ : على مجرورها وألغز بعضهم في
«على» حيث رفع ما بعدها فقال : «على زيد» وجوابه أن «علا» هنا فعل ماض بمعنى
الصفحه ٦٤ : الكلام الكائن على الخ وعلامات : جمع علامة أي لما فرغ
من الكلام الكائن عليها شرع الخ. قوله : (شرع) إن قلت
الصفحه ٥٠ : على حدث يقبل الاستقبال
فهو الأمر نحو : اضرب فقد علمت أن الفعل ثلاثة أقسام أيضا.
والثالث :
الحرف
الصفحه ١٤٠ : المضمرة وجوبا بعد واو المعية. ومثال جواب السؤال وهو
الاستفهام ، نحو : هل زيد في الدار فأذهب إليه. وإعرابه
الصفحه ٦٧ : لأن الكلام في البحث عن الألفاظ وهو أمر لغوي لا مدخل
للعقل والشرع فيه والمعنى أن يشهد أهل اللغة بأن
الصفحه ٢٦١ : بالمعنى الشرعي لا العرفي ، وإعرابه
______________________________________________________
مقدرة منع
الصفحه ٥١ : :
جاء لمعنى يعني أن الحرف لا يكون له دخل في تركيب الكلام إلا إذا كان له معنى ك (هل) ولم فإن هل معناها
الصفحه ١٨٦ : وحرف
خبر المبتدأ مرفوع بالضمة وحرف مضاف وجر مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة وإعراب
الثاني هل مبتدأ مبني
الصفحه ١٥٤ : عطف. أيان : معطوف على لم مبني على الفتح
في محل رفع ، يعني أن الثامن مما يجزم فعلين أيان وهي في الأصل
الصفحه ٢٢٥ : .
______________________________________________________
واعلم أن
المقصود بهذه الألفاظ التقريب لا الحصر إذ ما شابهها مثلها فكمذكور معلوم وكرجل
امرأة وكعالم جاهل
الصفحه ٢٨١ : ، والجار والمجرور في محل نصب على الحال من النصب يعني أن الكلام التام
إذا تقدمه نفي أو شبهة جاز في المستثنى
الصفحه ٢٧٠ : نحو قول الشاعر :
______________________________________________________
فالظاهر أن الرجاء معناه
الصفحه ٢٠٧ : . (ولعلّ) : معطوف أيضا على أن مبني على الفتح في محل رفع.
ثم شرع يمثل
للبعض ويقيس عليه في الباقي بقوله
الصفحه ١٣٢ :
وحتّى
والجواب بالفاء والواو وأو.
ثم شرع في بيان
الناصب والجازم مقدما الأول على سبيل اللف والنشر