الصفحه ٤ : بن سلامة القليوبي المتوفى سنة ١٠٦٩ ه.
ـ شرح العلامة
أحمد بن محمد الشلبي المتوفى سنة ١٠٢٠ ه. وألّف
الصفحه ٣ :
الكثيرة (١) :
ـ شرح أبي
إسحاق إبراهيم بن محمد المعروف ببرهان الدين الشاغوري المتوفى سنة ٩١٦ ه.
ـ شرح
الصفحه ٣١٤ : الله تعالى عنه بغزة يوم وفاة أبي حنيفة سنة مائة وخمسين ونشأ
يتيما في حجر أمه مع قلة عيش وضيق ثم حمل إلى
الصفحه ٣١١ : خلت من شعبان عام اثنتين وستمائة وهو ابن خمس وسبعين سنة ا ه. أشموني. قوله :
(مكر الليل) إنما كانت
الصفحه ٦ : ابن آجروم
بفاس سنة ٦٧٢ ه ، وتوفي سنة ٧٢٣ ه في شهر صفر الخير ، ودفن داخل باب الحديد
بمدينة فاس
الصفحه ٧ : الدردير
المالكي ، والشيخ عبد الرحمن العريشي الحنفي ، والمترجم.
توفي سنة ١٢٠٢
ه بالقاهرة ، وصلي عليه
الصفحه ١٠ : ،
من المالكية. ولد في «الحامدية» سنة ١٢٢٦ ه من بلاد قنا (بمصر) وإليها نسبته. وتعلّم وعلّم بالأزهر
الصفحه ٥٧ : للطافته واسمه عمرو مات
بشيراز سنة ثمانية ومائة وعمره اثنان وثلاثون سنة. قوله : (فزيد) أي في القسم الأول
الصفحه ٥ : هذا
الشرح طبعات عديدة ؛ فطبع في بولاق سنة ١٢٤٢ ه و ١٢٤٨ ه.
وطبع أيضا في
بولاق (١٢٨٢ ه ، ١٢٩١ ه
الصفحه ٩ : الحمام
بعد أن تمرض شهورا وتعلل وذلك في عشرين شعبان من السنة ، وصلي عليه بالأزهر في
مشهد حافل ، ودفن بتربة
الصفحه ٣١ :
المحلة الكبرى ـ الشافعي الأزهري ، توفي رحمهالله سنة اثنتين بعد المائتين والألف ، في عشرين من شهر
شعبان
الصفحه ٣٤ : التفضيل بإجماع المسلمين سنيين ومعتزليين إلا الزمخشري
، فإنه خرق الإجماع وقال بتفضيل جبريل على محمد عليه
الصفحه ٢٠٠ :
بخلاف شبوبيته للشيخ ، أي الرجل الكبير في السن فإنها قد انقطعت بشيخوخته فلذا
كانت فيه كان للانقطاع
الصفحه ٢٦٤ : السن. قوله : (لأنه في معنى
أشير) والتقدير أشير
إلى كون بعلي لا يلد حال كونه شيخا أي عجوزا. قوله : (أو
الصفحه ٢٨٥ : ) أي لبيد بن ربيعة العامري الصحابي رضياللهعنه عاش مائة وأربعين سنة وتوفي في خلافة عثمان رضياللهعنه