الصفحه ٣٩ :
بقوله صلىاللهعليهوسلم : «كل أمر ذي بال» ، أي : حال يهتم به شرعا «لا يبدأ
فيه ببسم الله الرحمن
الصفحه ٢٦٩ : الفتحة
لأنه جمع مذكر سالم وقول الشاعر :
إنما الميت
من يعيش كئيبا
كاسفا باله
قليل
الصفحه ٢١٦ :
تابع لمنعوته وهو الرجل في الرفع والرفع واحد من ثلاثة وكل منهما معرف بأل
والتعريف واحد من اثنين أو
الصفحه ٩ :
والإفتاء ، وقلد ذلك الشيخ أحمد بن يونس الخليفي. وانكسف باله وخمد مشعال
ظهوره بين أقرانه إلا قليلا
الصفحه ٣٦ : بمعنى اللام وإنما أتى بإلي
لمناسبة السجع. قوله : (المترددين) اسم فاعل تردد بمعنى كرر الإتيان. قوله
الصفحه ٥٨ : على المجرور مجرور ولو
عبر بأل بدل الألف واللام لكان أولى لأن القاعدة أن الكلمة إن كان وضعها على حرف
الصفحه ٥٩ : : (بدلها) خبر مثل. قوله : (ومنه) أي من نحو أم رجل حديث الخ وهو حديث صحيح وروي بأل أيضا
وهو محمول على صوم
الصفحه ١٣٣ : والهاء : ضمير مبني على الكسر في محل جر
بإلى ، لأنه اسم مبني لا يظهر فيه إعراب. والباء : حرف جر وأن : حرف
الصفحه ١٣٨ : بإلى. وموسى : فاعل يرجع مرفوع وعلامة رفعه
ضمة مقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر وحتى هنا بمعنى إلى
الصفحه ٢٥٨ : : (والعدل) أي عن المعرف بأل أو المضاف كما في الأشموني. قوله : (أو سحر يوم الجمعة) أي سحر ليلته فهو على حذف
الصفحه ٢٨٢ : لأنه محلى بأل بعده وإلا أداة استثناء
والنقص منصوب على الاستثناء ولا يجوز رفعه إذ لا يصح أن يقال ما زاد
الصفحه ٢٩٤ : مقصودة وأما الثاني فلعطفه على
المنصوب وإن كانت معينة ضممت الأول لأنه نكرة مقصودة وعرفت الثاني بأل وجوبا
الصفحه ٢٩٦ : المقرون بأل والمجرد إلا أن
المضاف يجوز فيه النصب والجر على السواء تقول ضربت ابني تأديبه ولتأديبه ومما جا
الصفحه ٢٩٧ : به لأجل تكرمي وتفضلي
عليه والكريم ضد اللئيم وهو الشحيح ودنيء النفس. قوله : (والمقرون) أي بأل. قوله
الصفحه ٣٠٣ : والله مجرور بإلى
والجار والمجرور خبر مقدم ومرجع مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة الظاهرة مرجع مضاف والكاف
مضاف