الصفحه ١٠٠ : .
______________________________________________________
والجمع يرد إلى الأصول. قوله : (كما مر) أي كالإعراب الذي مر لكن الألفاظ مختلفة فاندفع ما يقال
يلزم اتحاد
الصفحه ١٠١ : عليه فلا تغفل عنه فيما يأتي. قوله : (حرف عطف) فما بعدها معطوف على قوله سابقا للرفع أربع إلى آخره. قوله
الصفحه ١٠٢ : المثال فإنه منون تقديرا أي معنى لأنه لم
توجد فيه علة مانعة من الصرف ولم يظهر التنوين لوجود أل. قوله
الصفحه ١٠٧ : من
غير احتياجه إلى علة أخرى لأن التأنيث اللازم لتلك الألف علة لفظية لتعلقه بالكلمة
من حيث لفظها وإنما
الصفحه ١١٢ : وأجيب بأن أل في المعربات للجنس فتبطل معنى الجمعية أو أن
قسمان على حذف مضاف ، والتقدير ذوات قسمين فحذف
الصفحه ١١٦ : ترفع إلى آخره ثلاثة :
______________________________________________________
ما يصدق عليه ذلك
الصفحه ١٢١ : الله على
سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
الصفحه ١٢٢ : لفظ. قوله : (دل) أي بالمعنى التضمني إن اعتبرت النسبة إلى فاعل معين أو
المطابقي إن لم تعتبر ا ه. قليوبي
الصفحه ١٢٩ : قبلها وترد عند الاتصال
بالضمير لأنه يرد الأشياء إلى أصولها فإن اتصل به كما في كلام المصنف بني على فتح
الصفحه ١٣٠ : نقلت حركة الواو إلى الساكن قبلها فصار يقوم على وزن يدوم
فالقاف تسمى فاء الكلمة لكونها في مقابلة فا
الصفحه ١٣٢ : تخطئة من قال بالنصب وإنما حكم
على موضع الماضي بالجزم بعد إن الشرطية لأنها أثرت القلب إلى الاستقبال في
الصفحه ١٣٩ : التسعة المجموعة في البيت على طريق اللف والنشر المرتب.
قوله : (أقبل الخ) أي ليكن منك إقبال إلي فإحسان مني
الصفحه ١٤١ : . قوله : (أداة عرض) أي حرف وآلة يؤدى بها ذلك. قوله : (وإزعاج) عطف تفسير بأن يكون الطلب مؤكدا لا تساهل فيه
الصفحه ١٤٥ : في محل رفع يعني أن من
الجوازم التي تجزم فعلا واحدا لم وهي : حرف يجزم المضارع وينفي معناه ويقلبه إلى
الصفحه ١٦٠ : المثال إشارة إلى أن الفاعل يرفع بالضمة الظاهرة
والمقدرة