الصفحه ٢٦ : واللّام نحو : الرّجل
والغلام وما أضيف إلى واحد من هذه الأربعة. والنّكرة كلّ اسم شائع في جنسه لا
يختصّ به
الصفحه ٣٠ : للمخفوض. فأمّا المخفوض
بالحرف فهو ما يخفض بمن وإلى وعن وعلى وفي وربّ والباء والكاف واللّام وحروف القسم
وهي
الصفحه ٤٦ : للاسمية
إشارة إلى أنه لا فرق بينهما في ذلك. قوله : (كعبد الله) مثال للتركيب الإضافي وهو كل كلمتين نزلت
الصفحه ٤٧ : المعنى الخ) يعني أن لفظ كلام عند المتكلمين إذا أطلق ينصرف إلى
الصفة القديمة المنزهة عن الحروف والأصوات
الصفحه ٥١ : يقلب ويرجع معناه إلى الماضي. قوله : (ولما) وجودية وجوابها قوله : «قيد الخ» وهذا جواب عن سؤال والد عن
الصفحه ٥٣ : في الاسم
الذي لا ينصرف. قوله : (بغلام زيد) أي عبده ومملوكه ويطلق أيضا على من فطم إلى سبع سنين
كما
الصفحه ٦٤ : . قوله
: (والفعل) أل للعهد الذكري أي الفعل المذكور سابقا من حيث هو.
قوله : (بقد) أي الحرفية كما سيأتي
الصفحه ٦٦ : لم يعكس قلت :
لئلا ينضم ثقل الحركة إلى ثقل الفعل فيزيد الثقل. قوله : (كالتقاء) أي كدفع التقاء. قوله
الصفحه ٦٩ :
وقلبت ألفا فصار باب وإنما بوبت المصنفات سهولة الرجوع إلى مسائلها وتنشيط طالبها
وقد استعمل لفظ باب زمن
الصفحه ٧١ : إلى الرفع أو غيره فلا يرد أن التعريف لا
يشمل نحو : سبحان اللازم النصب على المصدرية. قوله : (أواخر
الصفحه ٧٧ :
إلى جزئياته لصحة الإخبار بالمقسم عن كل قسم وأما أقسام البناء فأربعة أيضا : ضم
وفتح وكسر وسكون. قوله
الصفحه ٨٢ : : (الصرف) أي التنوين. قوله : (صيغة منتهى الجموع) لأنها علة قائمة مقام العلتين أي أن وضعها ينتهي جمعه
إلى
الصفحه ٨٧ : واو الجماعة أو ياء المخاطبة انتقل إعرابه من الحركات
إلى الحروف كما علمت وسيأتي بيانه
الصفحه ٨٩ : . قوله : (والنون عوض الخ) وإنما ثبتت مع أل مع أن المعوض عنه لا يثبت معها لأنه
يكون علامة على التنكير في
الصفحه ٩٢ : حينئذ
من الصرف إذا انضم إلى زيادة الألف والنون علة أخرى كالوصفية في نحو صالحان.
(تنبيه) : لو سمي