الصفحه ٨٦ :
______________________________________________________
(يتصل) أصله يوتصل قلبت الواو تاء وأدغمت في التاء. قوله : (نحو يضرب الخ) عدد المثال إشارة إلى أنه لا فرق
الصفحه ١٠٤ : مع التنوين
للضرورة. وقيل : يجر بالكسرة نظرا إلى أنه بصورة تنوين للصرف. قوله : (وهو ظاهر الإعراب
الصفحه ١١٤ : تقديره هي يعود على الهاء في كلها ، لأن الضمير يعود
للمضاف إليه لا إلى كل بخلاف غيرها فإن الضمير يعود على
الصفحه ١٣٣ : والتقدير : يعجبني قيامك. وقيام زيد. ومثال الأمر أشرت إليه أن قم.
وإعرابه : أشرت : فعل وفاعل إلى حرف جر
الصفحه ١٤٤ : ثم حمل عليها لم
لأن كلا منهما ينقل الفعل فإن تنقله إلى الاستقبال أي التعين له ولم إلى الماضي
وكذلك
الصفحه ١٤٦ : اسم
مبني لا يظهر فيه إعراب ، أي إلى الآن ما ذاقوه. (وأ لم) : الواو : حرف عطف. ألم : معطوف على لم مبني
الصفحه ١٥٢ : : (بحسب ما تضاف
إليه) فإن أضيفت إلى
ظرف زمان أو مكان فهي كذلك وإن أضيفت إلى غيرهما فهي غير وهي في الآية
الصفحه ١٥٣ : كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ
فَاتَّبِعُونِي) [آل عمران : ٣١]. ثالثها : الجملة التي فعلها جامد نحو : (إِنْ
الصفحه ١٥٩ : .
______________________________________________________
(ويوجد الخ) أشار به إلى أن عدم ذكرها هو الأصل. قوله : (زيادة) فاعل يوجد وهو غير منون لإضافته لما بعده
الصفحه ١٧٧ : محتاجا
إلى ما يسند إليه فأقيم المفعول به مقام الفاعل في الإسناد إليه فأعطى جميع أحكام
الفاعل فصار مرفوعا
الصفحه ٢١٢ :
تنصب إلى آخره في موضع رفع خبر المبتدأ وهو ظننت وجملة المبتدأ والخبر جواب
الشرط وهو أما.
ثم ذكر
الصفحه ٢١٣ : : مفعوله الثاني منصوب أيضا
بالفتحة الظاهرة وأصل خلت خيلت بفتح الخاء وكسر الياء ونقلت كسرة الياء إلى الخا
الصفحه ٢١٧ : الّذي فيه الألف واللّام نحو :
الرّجل والغلام وما أضيف إلى واحد من هذه الأربعة.
ولما كان النعت
يكون
الصفحه ٢٢٣ : : ما ينعت وينعت به وهو اسم الإشارة والموصول
والمعرف بالألف واللام والمضاف إلى واحد من الجميع
الصفحه ٢٢٧ :
______________________________________________________
باب العطف
المضاف إليه
مصدر بمعنى اسم المفعول أي المعطوف انتهى مدابغي. قوله : (الميل) أي والرجوع إلى