الصفحه ٢٦٢ : مفعولا فيه ينقسم إلى ظرف زمان وهو الاسم الدال على
الزمان سواء المبهم والمختص المنصوب بلفظ عامله الدال على
الصفحه ٢٦٦ : خبره ، وإن توقف المعنى المقصود عليه كما تأتي الإشارة إلى ذلك ،
وقوله لما انبهم غير معهود في اللغة وقوله
الصفحه ٢٧٤ : وفاعل و (نفسا) تمييز منصوب فعرقا وشحما ونفسا تمييز لإبهام نسبة
التصبب إلى زيد ونسبة التفقؤ إلى بكر ونسبة
الصفحه ٢٩٤ : لأنه
اسم جنس أريد به معين فوجب إدخال أل عليه ونصبته عطفا على محل الأول أو رفعته عطفا
على لفظه إلا إن
الصفحه ٤ : عليها حاشية أيضا.
ـ ونظمها برهان
الدين إبراهيم بن والي المقدسي وسمّاها «الدرة البرهانية» وتوفي سنة ٩٦٠
الصفحه ٧ : ،
ولد ببلدة كفر الشيخ (بالقرب من المحلة الكبرى بمصر) فقرأ القرآن وحفظ المتون بالمحلة.
ثم جاء إلى
الصفحه ٣٢ :
ينبىء عن تعظيم المنعم بسبب كونه منعما على الحامد أو غيره.
ثم اعلم أن «أل»
إما للاستغراق ـ وهي التي
الصفحه ٣٣ : تحصل له فلا يزال يترقى في
الكمالات إلى ما لا نهاية له فهو ينتفع بصلاتنا عليه على الصحيح ، لكن لا ينبغي
الصفحه ٤٤ : المركب إلى آخره ومعنى
______________________________________________________
بعده. قوله : (ضمير فصل
الصفحه ٥٠ :
______________________________________________________
من المظهر فلم جعل قسما برأسه؟ قلت : لاحتياجه في دلالته إلى ضميمة. قوله :
(كهذا) أي فإنه يشار به إلى
الصفحه ٥٦ : .
قوله : (نحو زيد ورجل) مثل بمثالين إشارة إلى أنه لا فرق بين أن يكون في معرفة
أو نكرة. قوله : (تنوين
الصفحه ٦٢ :
______________________________________________________
باعتبار محلها. قوله : (التعدية) أي إيصال حدث الفعل إلى ما بعدها لأنه قصر عن وصوله
بنفسه ا ه قليوبي وكان
الصفحه ٦٨ : ولا شيئا من علامات الفعل فلا يقال بهل ولا قد هل إلى
آخره. فتعين أن تكون حروفا فعدم قبول الكلمة
الصفحه ٧٣ : إلى أن أوفى كلام المصنف للتقسيم أي تقسيم الإعراب إلى قسمين وهي
معترضة. قوله : (مستتر وجوبا) أي استتارا
الصفحه ٧٨ : .
(فللأسماء من ذلك) : وإعرابه : الفاء : فاء الفصيحة وتقدم الكلام عليها في
قوله فالاسم يعرف إلى آخره. للأسما