الصفحه ١٩٧ : موجودا. قوله : (هذا الباب) أي باب العوامل. قوله : (منعقد) أي موضوع. قوله : (ولذلك) أي ولأجل نسخها حكمهما
الصفحه ٢٥٨ : نصبه فتحة ظاهرة في آخره واليوم من طلوع الفجر إلى غروب
الشمس كما هو في الشرع وأحد قولين في اللغة وقيل
الصفحه ٢٧٥ : المقدار ومن تمييز
النسبة ما هو محول عن المفعول نحو قوله تعالى : (وَفَجَّرْنَا
الْأَرْضَ عُيُوناً) [القمر
الصفحه ٣٦ : الحركات به وهي
للانتقال من أسلوب إلى أسلوب آخر فلا تكون إلا بين أمرين متغايرين. قوله : (فقد) الفاء واقعة
الصفحه ٤٩ :
______________________________________________________
قوله : (على الألف المحذوفة) أي لأن المحذوف لعلة كالثابت. قوله : (لالتقاء) أي لدفع التقاء. قوله : (إذ
الصفحه ٧٦ : . وأما على القول بأن الإعراب والبناء لفظيان
فيعرف من المطولات.
وأقسامه
أربعة : رفع ونصب وخفض وجزم.
ثم
الصفحه ٨٢ :
______________________________________________________
دسوقي على المغني. قوله : (وتفصيل) أي للمجمل قبلها وهي له غالبا بخلاف الأول فلا تنفك عنه
كما في المغني
الصفحه ٨٤ :
______________________________________________________
وقوله : ورسل نقص الواو وتغير الشكل فيهما واضح. قوله : (ورجال) زاد الألف مع التغيير. قوله : (أو بالثلاثة
الصفحه ٩٩ : لما ضر. قوله : (معطوف على
أباك) الأولى عطفه
على مدخول نحو المقدر وهو لفظ قولك أو جعله مبتدأ خبره محذوف
الصفحه ١٠٨ : . قوله : (صيغة منتهى
الجموع) أي أقصاها أي
لا يجمع جمع تكسير مرة أخرى بعد حصوله على هذه الصيغة وإنما
الصفحه ١١١ :
______________________________________________________
فصل المعربات
قسمان : قوله :
(ما مر الخ) أي من الرفع على الخبرية أو الابتدائية أي هذا فصل أو
فصل هذا
الصفحه ١٣٩ :
وبالواو الواو المفيدة للمعية والمراد بالجواب الجواب بعد واحد من التسعة
التي جمعها بعضهم في قوله
الصفحه ١٥٦ :
فجزمت ، نحو
قول الشاعر :
فأصبحت أنى
تأتها تستجر بها
تجد حطبا
جزلا ونارا
الصفحه ١٦٧ : بضمة مقدرة على آخره منع من ظهورها
اشتغال المحل بحركة حرف الجر الزائد. وقوله المذكور قبله فعله مخرج لما
الصفحه ١٦٨ : المرتب
______________________________________________________
قوله : (من زيد) بالرفع حكاية كالذي