الصفحه ٣٤ :
محمد المرفوع الرتبة فوق سائر المخلوقات وعلى آله وصحبه المنصوبين لإزالة
شبه
الصفحه ٣٥ :
الضلالات صلاة وسلاما دائمين متلازمين إلى يوم تخفض فيه أهل الزيغ وتجزم
وتنقطع فيه التعلقات.
أما
الصفحه ٣٦ : الحركات به وهي
للانتقال من أسلوب إلى أسلوب آخر فلا تكون إلا بين أمرين متغايرين. قوله : (فقد) الفاء واقعة
الصفحه ٥٢ :
قال هنا : إذا أردت أن تعرف ما يتميز به كل من الاسم والفعل والحرف. فالاسم
إلى آخره والاسم مبتدأ
الصفحه ٧٠ : معناه لغة : فرجة في ساتر يتوصل بها
من داخل إلى خارج وعكسه واصطلاحا اسم لجملة من العلم مشتملة على مسائل
الصفحه ١٠٨ : منتهى الجموع أيضا ومحل المنع من الصرف في
المذكورات إذا لم تضف أو تقع بعد أل فإن أضيفت أو وقعت بعد أل
الصفحه ٢٢١ : نحو أل في
العباس فإنه معرفة بالعلمية لا بالألف واللام. ثم أشار للقسم الخامس وهو في
الحقيقة سادس كما
الصفحه ٢٤٢ : خبر المبتدأ وهو هي. (به) : جار ومجرور متعلق بالمفعول والهاء راجعة إلى أل
الموصولة باسم المفعول ، نحو
الصفحه ٢٧٥ :
فحذف المضاف وأقيم المضاف إليه مقامه فارتفع ارتفاعه وحول الإسناد من الأول
إلى الثاني فحصل إبهام في
الصفحه ٣١٦ : فقط وأما «تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة» فمن باب
المشاكلة وهي ذكر الشيء بلفظ الغير لوقوعه أي
الصفحه ٨ : بالمحلة ، ثم حضر إلى مصر وحضر شيوخ الوقت مثل الشيخ أحمد
السجاعي والشيخ عمر الطحاوي والشيخ محمد الحفني
الصفحه ١١ : الأزهرية
، وهي النسخة التي اعتمدناها كأصل ، والثانية : نسخة مكتبة جامعة الملك سعود.
كما رجعنا إلى
طبعة
الصفحه ٣١ : الأولين والآخرين
وعلى آله وأصحابه الذين نصب الله بهم الدين. وأضمر الكفر وأظهر كلمة الحق واليقين.
(أما
الصفحه ٤٠ : مستتر وجوبا تقديره أنا هذا إن جعلت
الباء أصلية وإن جعلتها زائدة فلا تحتاج إلى متعلق تتعلق به. ونقول في
الصفحه ٤٢ :
كالنور في النفع. قوله : (الأجهوري) نسبة إلى أجهور ـ بلدة ببحيرى مصر ـ وهو مالكي. قوله : (إن) هي حرف شرط