الصفحه ٢٠٤ : : (وما تصرف منها) أي تحول إلى أمثلة مختلفة. قوله : (ماضيها) أي الماضي منها. قوله : (فقط) أي لا الأمر ولا
الصفحه ٢٠٨ : منصوبها على مرفوعها. وقد ذكر اختلاف معانيها
بقوله : (ومعنى إنّ) إلى آخره. وإعرابه : الواو : للاستئناف معنى
الصفحه ٢٠٩ : الفتح في محل
رفع وهو نائب عن المضاف المحذوف دل عليه ما قبله وهو معنى أي ومعنى لكن إلى آخره. (للاستدراك
الصفحه ٢١٥ : بمعنى صاحب وذهب جمع محققون
كابن الحاجب إلى أن المدار في النعت على دلالته على معنى في متبوعه كالرجل الدال
الصفحه ٢١٨ : اسم الله تعالى والضمير العائد إلى الله تعالى
وأقسام الضمير ثلاثة : ضمير المتكلم وهو أقواها وهو أنا
الصفحه ٢٢٦ : العالمين وصلّى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه
وسلم.
الصفحه ٢٣٢ : قبله. والحمد لله رب العالمين وصلّى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم.
الصفحه ٢٣٣ : التابع الرافع احتمال إضافة إلى المتبوع أو
الخصوص بما ظاهره العموم فالأول ، نحو : جاء زيد نفسه لأنه يحتمل
الصفحه ٢٣٧ : محمد وآله وصحبه وسلم.
الصفحه ٢٤٠ : المطابق) وهذا هو الأولى لوقوعه في أسماء الله تعالى والكلية
فيها محالة لأنه ليس لها أجزاء نحو : (إِلى
الصفحه ٢٤١ : : (لأن البدل) أي وهو الفرس هنا والله أعلم والحمد لله رب العالمين وصلّى الله على سيدنا
محمد وآله وصحبه
الصفحه ٢٥٠ : وإيّاك وإيّاكما وإيّاكم وإيّاكنّ
وإيّاه وإيّاها وإيّاهما وإيّاهم وإيّاهنّ.
وأشار إلى
أقسام الضمير
الصفحه ٢٥٢ : أعلم. والحمد لله رب العالمين وصلّى الله على
سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم.
الصفحه ٢٦٤ : السن. قوله : (لأنه في معنى
أشير) والتقدير أشير
إلى كون بعلي لا يلد حال كونه شيخا أي عجوزا. قوله : (أو
الصفحه ٢٦٧ : عن الأديان كلها إلى دين الحق. قوله : (مفسرة) فهي بمنزلة أي وقوله واسمها ضمير الشأن الخ الصواب حذفه