الصفحه ١٦٥ : تعريفها ولا أقسامها والحمد لله رب
العالمين وصلّى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
الصفحه ١٦٩ : هو في اللغة الفصحى. قوله : (قامت هند) فيه إشارة إلى أن الفاعل المؤنث الحقيقي يقرن فعله بالتاء ومثله
الصفحه ١٧٢ : بقي من قوله : (وضرب) : إلى آخره أمثلة الغائب أي من قولك زيد ضرب. وإعرابه : زيد : مبتدأ مرفوع
بالضمة
الصفحه ١٧٣ : .
______________________________________________________
وهو الألف والمتعدد المثال فافهم. قوله : (هذا كله) أي المذكور من ضربت إلى ضربن. قوله : (مثال للفاعل
الصفحه ١٧٥ : العالمين وصلّى الله
على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
الصفحه ١٧٨ : ء المثناة تحت فنقلت حركة الياء إلى ما قبلها بعد سلب حركتها فصار بيع
بكسر الباء الموحدة وسكون الياء التحتية
الصفحه ١٧٩ : إذ أصله يبيع بضم أوله وفتح ما قبل آخره فنقلت حركة ما
قبل الآخر إلى الساكن قبله ، فصار الحرف الثاني
الصفحه ١٨١ : ويحتاج إلى النطق لتحريك عضوين فكان أقوى
مما بعده وأعطى للمتكلم طلبا للتناسب وفتحوها مع المخاطب المذكر
الصفحه ١٨٤ : .
______________________________________________________
(ما ضرب إلا هو) أصله ما ضرب زيد إلا إياه والحمد لله رب العالمين وصلّى
الله على سيدنا محمد وعلى آله
الصفحه ١٨٥ : ) أل للجنس. قوله : (حينئذ) أي حين إذ قصد لفظهما. قوله : (اسمين) خبر يصير والألف اسمها لأنها من أخوات
الصفحه ١٨٦ :
فتدبر. قوله : (في الاسم) بالرفع على الحكاية. قوله : (الصريح) أي الذي لا يحتاج في كونه اسما إلى تأويل
الصفحه ١٩١ : الحاضر وأشار إلى أمثلة الغائب بقوله (وهو) للمفرد الغائب وإعرابه الواو حرف عطف وهو ضمير منفصل معطوف على
الصفحه ١٩٦ : لأن الخبر وقع فيها جملة. والحمد لله رب العالمين وصلّى الله على
سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
الصفحه ١٩٩ :
______________________________________________________
(أي المبتدأ الخ) أشار بذلك إلى دفع ما يقال في كلام المصنف تحصيل حاصل
لأن اسمها مرفوع وخبرها منصوب
الصفحه ٢٠١ : الشروق إلى قبيل الزوال. قوله : (أضحى الفقيه ورعا) أي ثبت له الورع وهو امتثال المأمورات وترك المنهيات