الصفحه ٢٥٩ : وهذا بحسب أصله وقد يراد به معين نحو قوله : (هَلْ أَتى عَلَى الْإِنْسانِ حِينٌ مِنَ
الدَّهْرِ) [الإنسان
الصفحه ٢٦٢ : المكان ما
لا تقدر معه في كعند.
______________________________________________________
(المنصوب
الصفحه ٢٦٦ : خبر لكان المحذوفة مع اسمها أي تحس
بإحدى الحواس كالبصر. قوله : (فشمل الخ) مفرع على قوله أولا. قوله
الصفحه ٢٨١ : زيدا. قوله : (ويؤول قوله تعالى الخ) أي لأن ما بعد إلا مرفوع مع أن الكلام تام وموجب. قوله
: (رواح الجمعة
الصفحه ٢٨٦ : جمع لندمان ونديم وهو الرجل الذي ينادمه ويتحدث معه
وقت الشرب توددا ومحبة وما مصدرية وعدا فعل استثنا
الصفحه ٢٨٧ : من قراءة الحديث فقال : «والله لأطلب علما لا يلحنني
معه أحد» فكان سببا لاشتغاله بالعربية
الصفحه ٢٨٩ : بنائه فقيل : لتضمنه معنى من الاستغراقية
وقيل : لتركبه مع لا تركيب خمسة عشر. قوله : (وذلك) أي نصب لا
الصفحه ٢٩٢ : المقابل للمضاف والشبيه بالمضاف كما مر في الباب
السابق والنكرة التي قصد بها معين والتي لم يقصد بها والمضاف
الصفحه ٢٩٣ : للمثنى وجمع المذكر السالم وجمع المؤنث السالم وجمع التكسير ومذكرا
ومؤنثا والنكرة التي قصد بها معين الغير
الصفحه ٣٠٥ : الجزع والصبر والجبن وعدمه. قوله : (والباء) لها معان أيضا منها الإلصاق سواء كان حقيقيا نحو :
أمسكت بزيد
الصفحه ٣٠٩ : خطاب ا ه مغني مع
زيادة من الدسوقي عليه. قوله : (غلام مضاف وزيد مضاف إليه) والإضافة محضة لخلوصها عن
الصفحه ٣١٠ : دمرهم الله ثم أخذها المسلمون فمنها ما أخذ عنوة ومنها ما أخذ صلحا
ثم أسلم بعض أولئك النصارى وسكنوها مع
الصفحه ٣١١ : المحذوفة للترخيم مع
الباء أو مبني على الضم على الحرف المذكور وهو الحاء في محل نصب على لغة من لا
ينتظر
الصفحه ٣١٢ : : (وَاللَّيْلِ إِذا يَغْشى) (١) [الليل : ١] فإن الغشيان مقارن الليل كما ذكره المحلى مع صاحب جمع
الجوامع وانفلت
الصفحه ٣١٤ : الله تعالى عنه بغزة يوم وفاة أبي حنيفة سنة مائة وخمسين ونشأ
يتيما في حجر أمه مع قلة عيش وضيق ثم حمل إلى