الصفحه ٢٠٩ : : «لكنه كريم» وهو معطوف على ثبوته مع تقدير مضاف قبل ما أي أو برفع نفي ما
يتوهم نفيه ورفع النفي إثبات. قوله
الصفحه ٢١٦ : الحقيقي المستكمل لأربعة من عشرة في الرفع
مع الإفراد والتعريف والتذكير. (قام زيد العاقل) : وإعرابه : تقول
الصفحه ٢١٧ : على معين. قوله : (والمعرفة) أل للجنس فلذا صح الإخبار بخمسة وإنما حصرها بالعد لقلة
إفرادها ولعدم ضابط
الصفحه ٢١٨ : للمتكلم ونحن للمتكلم ومعه
غيره أو المعظم نفسه وضمير المخاطب وهو يلي ضمير المتكلم في القوة وهو أنت بفتح
الصفحه ٢٢٠ : بالنظر للوضع فلا ينافي استعماله في
معين كما هو شأن المعارف. قوله : (إلى كل جنس
الخ) نحو : هذا
حيوان وهذا
الصفحه ٢٢٦ : والغلام : قبل دخول الألف واللام عليهما نكرتان
لأن رجلا يصدق على كل ذكر بالغ من بني آدم ولا يختص بذكر معين
الصفحه ٢٢٧ : كالنعت إلا أنه جامد والمعنى أنه يحصل باجتماعه مع
متبوعه من الإيضاح والبيان ما لا يوجد في المتبوع وحده فلا
الصفحه ٢٣١ : ) : فكل منهما جملة شرطية حذف شرطها مع أداته وبقي جوابها
والتقدير وإن عطفت بها على مخفوض خفضت أو إن عطفت
الصفحه ٢٣٧ : .
______________________________________________________
أو الياء مع النون ومؤنثا على كتع. قوله : (عوض عن
التنوين) أي الذي منع
من وجوده مانع. قوله : (من قولهم
الصفحه ٢٤٦ : على أنه
نائب فاعله وهذا بحسب أصله وقد صار الآن علما للاسم المصطلح عليه ومثله المفعول به
ومعه وفيه
الصفحه ٢٥١ :
إيا : مفعول به مبني على السكون في محل نصب ونا : حرف دال على المتكلم ومعه
غيره أو المعظم نفسه
الصفحه ٢٥٣ : بحيث يصح النطق به مع بقاء البنية غير مغيرة نحو : قاتل
قتالا فهو مصدر أيضا وإن لم يكن كذلك فإن عوض في
الصفحه ٢٥٤ : . ويسمى المفعول المطلق أي : الذي لم يقيد بصلة ظرف
أو جار ومجرور بأن يقال : مفعول معه أو مفعول به أو مفعول
الصفحه ٢٥٧ : ) : وما عطف عليه مضاف إليه في محل جر ونصبه محاكاة
لصورته مع عامله لو ذكر تقول : صمت اليوم في المعرف بالألف
الصفحه ٢٥٨ : الزمانية ، وعلى الثاني تقول أزورك غدوة ، بغير تنوين أي غدوة
يوم معين ، والإعراب بعينه والغدوة من صلاة الصبح