الصفحه ٥٨ : . قوله : (فزيد الخ) أي فهذه الألفاظ أسماء. قوله : (في آخرها) أي عقبه أو معه. قوله : (وما عدا هذه الخ
الصفحه ٦٠ :
الخ) اعلم أن
المعاني التي سيذكرها الشارح لهذه الحروف هي ما اشتهرت وإلا فلها معان أخر كما
أشار بذلك
الصفحه ٦٢ : : «معطوف على من» أي فهو من جملة الخبر واعلم أن حروف
الخفض فذكرها بعد العام لاختصاصها بالدلالة على القسم مع
الصفحه ٦٤ : الذي يتعلق به معها إعطاء لها
حكم أصلها. قوله : (إلا شذوذا) بأن نطق العربي بخلاف لغة قومه. وانفرد عنهم
الصفحه ٧٠ : اشتملت على
فصول أم لا وهذا الإعراب والمعنى يجريان في كل باب فلا يحتاج إلى إعادتهما مع كل
باب
الصفحه ٧٥ : مع اسمها. قوله
: (كما تقدم) أي في جميع الأمثلة السابقة فإن العامل ملفوظ به فيها.
قوله : (كأن) أي مثل
الصفحه ٨٧ : خبر المتبدأ ونون التوكيد
يبنى الفعل معها على الفتح فنون التوكيد الثقيلة ، نحو : الرجل ليسجنن وإعرابه
الصفحه ٨٨ : اللام على أنها لا
غنى عن هذه العناية مع عدم إيهام تقدم ذلك له. قوله : (تنشأ) أي تحدث والضمير للواو. قوله
الصفحه ٩٢ : ء
______________________________________________________
النفس معها وهذا لا يظهر في الواو ومثلها الياء إلا عند سكونهما لأن
التحريك موجب للخشونة والكلفة فالواو في
الصفحه ٩٨ : كل لفظة نحو فلا نطيل به مع كل لفظة. (رأيت) : فعل وفاعل. (أباك) : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الألف
الصفحه ٩٩ : الجمهور وقيل : مفعول مطلق لأن المفعول به ما
كان موجودا قبل الفعل الذي عمل فيه والسموات موجودة مع الخلق
الصفحه ١٠٤ : مع التنوين
للضرورة. وقيل : يجر بالكسرة نظرا إلى أنه بصورة تنوين للصرف. قوله : (وهو ظاهر الإعراب
الصفحه ١٢٤ : ء ويدخلها الجر مع أنه ممنوع منها. قلت : هي أسماء باعتبار
لفظها فلذا دخلها الجر محلا.
فالماضي
مفتوح الآخر
الصفحه ١٢٦ : ) بسكون الباء وفتح النون لأن نون النسوة يبنى الفعل معها على السكون كما في
قوله تعالى : (وَقَرْنَ فِي
الصفحه ١٣١ : زيد وسوف يقوم زيد فإن الفعل في هذه المواضع مرفوع مع أن الاسم
لا يقع فيها فلو لم يكن للفعل رافع غير