الصفحه ٢٧ : ، واسم لا والمنادى وخبر كان وأخواتها واسم إنّ وأخواتها والمفعول من
أجله ، والمفعول معه ، والتّابع للمنصوب
الصفحه ٣١ : ، وللاقتداء بالكتاب وإن كان
أصلها الجملة الفعلية ، لأن الأصل : «حمدت حمدا» فحذف الفعل مع فاعله ، ورفع
المصدر
الصفحه ٣٢ :
وهو مع صلته في معنى المشتق وقد تقرر أن تعليق الحكم بالمشتق يؤذن بكون المشتق منه
علة فكأنه قال : الحمد
الصفحه ٣٣ :
هو معنى «الذي جعل» ـ بل هو متعلق باللفظ الشريف ، قلت : أجيب بأن الصفة مع
الموصوف كالشيء الواحد
الصفحه ٣٥ : لفظ المضاف إليه وإنما لم تقتض
الإضافة مع نية الإعراب لضعفها
الصفحه ٣٦ : معنويا وهيأه لقبوله واصطلاحا ألفاظ مرتبة
مخصوصة دالة على معان مخصوصة. قوله : (متن الآجرومية) من إضافة
الصفحه ٣٧ : قدر على التصوير والمنتهى وهو من وصل إلى ذلك مع قدرته على إقامة
الأدلة وتحصيله للقواعد والضوابط. قوله
الصفحه ٣٩ : رواية أولها ما ذكر. وإنما الاختلاف في
الآخر مع أنه ليس كذلك. بل أول الحديث المختوم بهذا. (كل أمر ذي بال
الصفحه ٤٣ : والماهية أي حقيقة الكلام وماهيته وعبر به لأن التفاهم
يقع به وإنما لم يبوب له لأنه مع أقسامه من المقدمات
الصفحه ٤٤ : . قوله : (متعلق بالمفيد) لأنه اسم فاعل. قوله : (النحويين) جمع نحوي نسبة للنحو ويطلق لغة على معان منها
الصفحه ٤٦ : مع فاعله للدلالة على ثبوت الفعل لمن صدر منه
أو قام به لا الشخصي وهو الوضع لأمر خاص كوضع «زيد» للدلالة
الصفحه ٤٩ : : كعيسى وليس.
وأما نحو : «خلق الله الزمان وأراد الله في الأزل كذا» مما لا يتصور معه زمان
فيكفي فيه توهم
الصفحه ٥٠ : يقع إلا مع
شيئين متجانسين فلا يقال : «جاء زيد وذهب عمرو أيضا». قوله : (الطرف) كطرف الجبل. قوله : (في
الصفحه ٥٦ :
______________________________________________________
مع اللفظ. قوله : (تنوين التمكين) من إضافة الدال للمدلول ، أي التنوين الدال على تمكن
الواضع الاسم في
الصفحه ٥٧ : لأنه يدل على أن ما لحقه غير
معين. قوله : (مبني) لأنه متضمن معنى الحرف ـ وهو الواو ـ ولأنه مركب من سبب