الصفحه ٣٠ :
باب المفعول معه
وهو الاسم
المنصوب الّذي يذكر لبيان من فعل معه الفعل نحو جاء الأمير والجيش واستوى
الصفحه ٤١ : منهما مفعول به تأدبا مع الله عزوجل ويمتنع وجهان آخران وهما جر الرحيم مع نصب الرحمن أو
رفعه ولذا قال
الصفحه ٦٣ : . وإنما بدأ بالواو وإن كان
الأصل الباء لكثرة استعمالها ولا تدخل إلا على الاسم الظاهر ولا يذكر معها فعل
الصفحه ٧٢ : المطلقة ويصح نصبهما على تقدير كان مع اسمها
أو على التمييز. قوله : (مطلق) الأولى حذفه. قوله : (ويصح الخ) أي
الصفحه ٨٣ : بزيادة فقط ، نحو : صنو وصنوان أو بنقص فقط ، نحو : تخمة
وتخم أو بنقص مع تغيير الشكل ، نحو : كتاب وكتب
الصفحه ٨٤ :
ورسل أو بزيادة مع تغيير شكل ، نحو : رجل ورجال أو بالثلاثة نحو : غلام
وغلمان ثم لا فرق بين أن يكون
الصفحه ٨٦ : ء والذي يوجب بناءه شيئان نون الإناث ونون التوكيد خفيفة أو
ثقيلة فنون الإناث يبنى الفعل معها على السكون
الصفحه ٩٥ : ء المهملة أما بالمعجمة مع فتح
المثناة فوق فالخاتم الذي لا فص له وجمعها فتح بكسر ففتح ا ه نبتيتي مع زيادة
الصفحه ١٠٠ :
الحالة التي كان عليها حين الرفع وللتمييز بين المثنى والجمع مع الخفة وإلا
فالتمييز يحصل بغير فتح النون
الصفحه ١٢٢ :
فاستثقلت الحركة على الياء فحذفت فالتقى ساكنان الياء مع التنوين فحذفت الياء
لالتقاء الساكنين والماضي : ما دل
الصفحه ١٦٧ : عدا الفاعل
من المرفوعات ولا يقال : دخل فيه نائب الفاعل ، لأنه لم يذكر قبله فعله ، لأن الذي
يذكر معه
الصفحه ١٧٥ : .
______________________________________________________
وقوله : يعلم مما قبلها أي وهو أمثلة الاتصال والانفصال مع الماضي أما
الانفصال فظاهر وأما الاتصال فمن حيث
الصفحه ١٨٦ : ظاهرة مع التنوين بتأويل
اللفظ ويجوز عدمه بتأويل الكلمة واللفظة فهو ممنوع من الصرف للعلمية والتأنيث كما
الصفحه ١٩٠ : فنحن ضمير
منفصل للمتكلم المعظم نفسه أو معه غيره ومثال وقوعه مبتدأ نحن قائمون وإعرابه نحن
ضمير منفصل
الصفحه ١٩٣ :
المفرد أربعة أشياء : الجارّ والمجرور والظّرف والفعل مع فاعله والمبتدأ مع خبره
نحو قولك : زيد في الدّار