الصفحه ٢٧٦ : أمه وأضيف إلى الله تعالى تشريفا.
يعني أن اللبن
الذي تغذى به مما يليق أن يضاف وينسب إلى الله لشرفه
الصفحه ٥٣ : فهو ضعيف ،
لأن الصحيح أن زيدا في قولك : مررت بغلام زيد مجرور بالمضاف الذي هو غلام كما تقدم
والعاقل في
الصفحه ٢٩٥ :
باب المفعول من أجله
وهو
: الاسم المنصوب الّذي يذكر بيانا لسبب وقوع الفعل ، نحو قولك : قام زيد
الصفحه ٢٣٣ : أن يكون الكلام
على تقديره مضاف قبل زيد والتقدير : جاء كتاب زيد أو رسول زيد فلما قال نفسه أزال
ذلك
الصفحه ١٩١ :
أنا مبني على السكون في محل رفع والتاء حرف خطاب ومثال وقوعه مبتدأ أنت
قائمة وإعرابه أن ضمير منفصل
الصفحه ٢٨٠ : ثان منصوب أو نعت لتاما يعني أنه يجب نصب المستثنى بإلا عند تمام
الكلام بذكر المستثنى منه (نحو) خبر
الصفحه ٩٨ :
على الألف مقدما لها على غيرها لما علمت أنها بنت الفتحة فقال : (وأمّا الألف) : وإعرابه : الواو : حرف
الصفحه ٢٥٣ :
باب المصدر
المصدر
هو : الاسم المنصوب الّذي يجيء ثالثا في تصريف الفعل نحو : ضرب يضرب ضربا.
(باب
الصفحه ٢٥٤ : . (نحو) : خبر لمبتدأ محذوف تقديره وذلك نحو. وإعرابه : ذا :
اسم إشارة مبتدأ مبني على السكون في محل رفع
الصفحه ١٢٢ : : (الأفعال) جمع فعل بكسر الفاء وعدل عن الإضمار الذي هو مقتضى المقام إيضاحا. قوله : (بدل) أي أو خبر لمبتدأ
الصفحه ٢١٠ : فيه) أي طلب الشيء الذي من شأنه أن لا يطمع في حصوله وهو
المستحيل نحو :
ألا ليت الشباب يعود
الصفحه ٢٩٨ :
باب المفعول معه
وهو
الاسم المنصوب الّذي يذكر لبيان من فعل معه الفعل نحو جاء الأمير والجيش واستوى
الصفحه ٢٦٥ : خبر) وفاعله مستتر تقديره أنا. قوله : (واسم المفعول) هو ما اشتق من مصدر للدلالة على الذي وقع عليه الفعل
الصفحه ٢١٧ : منصوب ووجه تبعيته لمنعوته ما تقدم في
الذي قبله لكن بتبديل الرفع بالنصب. (و) : تقول في الخفض (مررت بزيد
الصفحه ٤٠ : مستتر وجوبا تقديره أنا هذا إن جعلت
الباء أصلية وإن جعلتها زائدة فلا تحتاج إلى متعلق تتعلق به. ونقول في