الصفحه ١٥٣ : : (الشاعر) أي سحيم بن وثيل يمدح نفسه ووالده ا ه قليوبي. قوله : (متى الخ) هو عجز بيت وصدره :
أنا ابن جلا
الصفحه ١٧٤ : المضارع في
الاتصال مع الحاضر أضرب للمتكلم وحده ونضرب للمعظم نفسه أو معه غيره. وتضرب للمخاطب
المذكر. وتضربن
الصفحه ١٨٣ : السكون
في محل رفع وما ضرب إلا نحن للمتكلم المعظم نفسه أو معه غيره. وإعرابه كما في الذي
قبله. ونحن فيه
الصفحه ٢١٠ : باللازم لأن
كلا حالة نفسية يلزمها الميل لذلك الشيء المتمنى أو المترجى وطلبها له فالطلب لازم
فأطلق الملزوم
الصفحه ٢١٥ : للحقيقة لأنه جرى على من هو له في المعنى لا أنه
نفسه. قوله : (تقديره هو) أي
الصفحه ٢٤١ : دون لفظ زيد والمراد ببدل الغلط ما
ذكر على وجه الغلط لا أن البدل نفسه هو الغلط كما هو ظاهر
الصفحه ٢٥١ :
إيا : مفعول به مبني على السكون في محل نصب ونا : حرف دال على المتكلم ومعه
غيره أو المعظم نفسه
الصفحه ٢٥٤ : المفعول المطلق في نحو : ضربت سوطا وسوطا على الأول نائب عن المطلق وليس
نفسه فهو من أمثلة الاجتماع. قوله
الصفحه ٢٧٤ : الطيب إلى محمد فحول الإسناد عن الفاعل
والتقدير تصبب عرق زيد وتفقأ شحم بكر وطابت نفس محمد
الصفحه ٢٧٦ : ) يقال : در اللبن يدر درا ودرورا أكثر ويسمى اللبن نفسه درا والأقرب أي
المراد هنا اللبن الذي ارتضعه من ثدي
الصفحه ٢٩٧ : به لأجل تكرمي وتفضلي
عليه والكريم ضد اللئيم وهو الشحيح ودنيء النفس. قوله : (والمقرون) أي بأل. قوله
الصفحه ٣٠١ : : رأيت زيدا نفسه فنفسه توكيد لزيدا
وتوكيد المنصوب منصوب والبدل نحو : رأيت زيدا أخاك فأخاك بدل من زيدا
الصفحه ٣٠٦ : ء عين لأن العين التي هي منبع الماء لا
تبدل من نفس الماء إلا بتقدير مضاف وهذا أولى مما قاله للزوم التكلف
الصفحه ٣٠٩ : بإضافة الغلام إليه أو به نفسه على
القولين السابقين وقيل إن الجر بالحرف المقدر والأصل غلام لزيد (وهو
الصفحه ٣١٤ : وابن عامر وحفص والكسائي. قوله : (واستظهر) أي من عند نفسه. قوله : (بعض فقهائنا) جمع فقيه وهو الذي يعرف