الصفحه ١٨١ : رفع. (وضربنا) : بضم الضاد وكسر الراء للمتكلم ومعه غيره أو المعظم
نفسه وإعرابه : الواو : حرف عطف. ضرب
الصفحه ١٩٠ : فنحن ضمير
منفصل للمتكلم المعظم نفسه أو معه غيره ومثال وقوعه مبتدأ نحن قائمون وإعرابه نحن
ضمير منفصل
الصفحه ٢٣٧ : الظاهرة. (نفسه) : توكيد لزيد وتوكيد المرفوع مرفوع ونفس مضاف والهاء : مضاف إليه مبني على
الضم في محل جر
الصفحه ٣٠٣ : جاوزهم والبدل نحو : (وَاتَّقُوا يَوْماً لا تَجْزِي نَفْسٌ
عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً) [البقرة : ٤٨]. قوله : (رضي
الصفحه ٣٢ : : حمد قديم
لقديم وهو حمد الله نفسه بنفسه أزلا نحو : «الحمد لله الذي خلق السموات والأرض» ،
وحمد قديم
الصفحه ٤٠ : ، والأصلي ما يحتاج لمتعلق ، وله معنى في
نفسه كالاستعانة ، وإذا حذف فسد المعنى نحو : قطعت اللحم بالسكين. قوله
الصفحه ٥٤ : بدلها لا نفسها
ومعنى تفارقه تزول عنه وقوله : «خطا» في اللغة ما يخط بالإصبع ونحوها وما يرسم
بالقلم
الصفحه ٧٠ : : (ضميره) أي نفسه كما عبر به ابن هشام في شرح الشذور. قوله : (أي بين) تفسير لإعراب. قوله : (عند من يقول الخ
الصفحه ٨٩ : حالا سماعي. قوله : (الأولى في جمع
الخ) الأولى حذف في
لأنه يلزم عليه ظرفية الشيء في نفسه لأن جمع المذكر
الصفحه ٩٢ : ء
______________________________________________________
النفس معها وهذا لا يظهر في الواو ومثلها الياء إلا عند سكونهما لأن
التحريك موجب للخشونة والكلفة فالواو في
الصفحه ١٠٦ :
الزائدتان لا نفس زيادتهما فالعلمية راجعة للمعنى والزيادة للفظ. قوله : (بفاطمة) مؤنث لفظا لوجود تاء التأنيث
الصفحه ١١٠ : الذكر تفصيلا. قوله : (أدخل) أي أشد دخولا وقبولا لأنه قد ألفه. قوله : (في نفسه) أي المبتدى.
الصفحه ١١١ : رحمهمالله تعالى تمرينا للمبتدىء لأنه أدخل في نفسه فقال : (فصل) إعرابه : ما مر في باب الإعراب فراجعه لكن
الصفحه ١٢٥ : كلمة والفاعل
أخرى.
(واعلم) أن قوله فيما ظرف لتوالي لا لأربع متحركات لئلا يلزم
ظرفية الشيء في نفسه في
الصفحه ١٤٥ : نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْها
حافِظٌ) (٤)