الصفحه ١٦٠ : المرفوعات الفاعل وبدأ به لكونه أصل المرفوعات عند الجمهور ولكون
عامله لفظيا ، نحو : جاء زيد والقاضي وغلامي
الصفحه ١٦١ : : لم يذكر معه فاعله وذكره بعد الفاعل لكونه نائبا عنه ، نحو : ضرب زيد
والفتى والقاضي وغلامي. وإعرابه
الصفحه ١٦٢ : المرفوعات اسم كان واسم أخواتها نحو : كان زيد والفتى والقاضي
وغلامي قائمين. وإعرابه : كان : فعل ماض ناقص يرفع
الصفحه ١٧٣ : . وأما المنفصل
فهو ما يبتدأ به ويقع بعد إلا في حالة الاختيار ، نحو قولك : ما ضرب إلا أنا.
وإعرابه : ما
الصفحه ١٧٦ :
______________________________________________________
باب المفعول الذي لم يسم فاعله
المراد به
المفعول به ولو عبر بنائب الفاعل لكان أولى ليدخل الظرف نحو
الصفحه ١٨٦ : ودخل في الاسم الصريح نحو زيد قائم
وإعرابه زيد مبتدأ مرفوع بالضمة وقائم خبره مرفوع بالمبتدأ والمؤول
الصفحه ١٩٠ : أن
المبتدأ من حيث هو ينقسم قسمين ظاهر نحو ما تقدم من قوله زيد قائم والزيدان قائمان
إلى آخره والظاهر
الصفحه ١٩٢ : ضمائر الرفع المنفصلة ومثل لوقوع بعضها مبتدأ بقوله (نحو قولك أنا قائم) فأنا ضمير منفصل مبتدأ وقائم خبره
الصفحه ٢٠٣ : الثالث عشر مما يرفع الاسم وينصب الخبر وهو آخر ما ذكره هنا ما دام
بشرط تقدم ما المصدرية الظرفية ، نحو قولك
الصفحه ٢٠٧ : بالسكون إن كان جامدا نحو : بلغني أن هذا زيد أي كونه زيدا
وبالاستقرار إن كان ظرفا أو جارا ومجرورا. قوله
الصفحه ٢١٥ : والتنكير سواء كان النعت
حقيقيا وهو الذي رفع ضميرا يعود على المنعوت ، نحو : جاء الرجل العاقل. فالرجل :
فاعل
الصفحه ٢١٨ : المرفوع مرفوع. (العلم) : نعت للاسم ونعت المرفوع مرفوع بالضمة الظاهرة. (نحو) : تقدم إعرابه ونحو : مضاف
الصفحه ٢٢٤ : ألفا ،
يعني : أن النكرة هي الاسم الموضوع لفرد غير معين نحو : رجل وشمس وإله فإن لفظ رجل
موضوع للفرد
الصفحه ٢٦٦ :
وجالسا حال من فاعل الظرف منصوب به ، والصفة المشبهة نحو : زيد حسن الوجه
صحيحا ، فزيد مبتدأ مرفوع
الصفحه ٢٦٨ : أو خفاء إعرابها وقد تكون بلفظ المعرفة
فتؤول بنكرة نحو : ادخلوا الأول فالأول أي مرتبين وأرسلها العراك