الصفحه ٦٢ :
والمعطوف على المرفوع مرفوع وعلامة رفعه ضمة ظاهرة في آخره. والباء من
معانيها التعدية ، نحو : مررت
الصفحه ١٤٧ : لعلمه من تعريف الأمر والدعاء لكان أولى وكذا يقال فيما
يأتي له في لا.
الصفحه ٢٨٤ :
حكم المستثنى بإلا السابق من وجوب النصب مع التمام والإيجاب نحو : قام
القوم غير زيد فقام : فعل ماض
الصفحه ٢٦٤ :
(مسرجا) حال من الفرس منصوب وعلامة نصبه فتحة ظاهرة في آخره ، (ولقيت) لقي فعل ماض مبني على فتح مقدر
الصفحه ١٤٨ :
كان بالعكس قيل له : دعاء وإن كان من متساويين قيل له : التماس. (ولا) : الواو : حرف عطف لا معطوف على
الصفحه ٤٧ : فإنه لفظ ، أي : صوت
مشتمل على بعض الحروف الهجائية مركب لتركبه من كلمتين ، الأولى : قام أو زيد
الصفحه ٥٠ : ومعناه لغة الطرف بفتح الراء واصطلاحا كلمة دلت على معنى في غيرها ك (لم) من قولك : لم يضرب فإن لم معناها
الصفحه ٧٦ : . وأما على القول بأن الإعراب والبناء لفظيان
فيعرف من المطولات.
وأقسامه
أربعة : رفع ونصب وخفض وجزم.
ثم
الصفحه ٧٨ : أو مبنية كما قال بعضهم اقتصر على الأول لأن
الكلام في أقسام الإعراب. قوله : (من ذلك) أي المذكور من
الصفحه ٢٠٢ : . وقائما :
خبرها منصوب.
ولما فرغ من
الكلام على القسم الأول أعني ما يعمل هذا العمل بلا شرط أخذ يتكلم على
الصفحه ٢٨٢ :
حرف استثناء و (زيد) بالرفع بدل من القوم بدل بعض من كل والعائد مقدر أي
منهم (وزيدا) بالنصب على
الصفحه ٢٩٩ : يكون جائز النصب والعطف كما في المثال
الأول لصحة نسبة المجيء لكل من الأمير والجيش والاستواء الارتفاع
الصفحه ٤٠ : وإعرابه : أؤلف : فعل مضارع مرفوع لتجرده من الناصب والجازم
وعلامة رفعه ضمة ظاهرة في آخره ، والفاعل ضمير
الصفحه ١٥٦ : مضارع بدل اشتمال من تأت وبدل المجزوم
مجزوم والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت. وبها : جار ومجرور متعلق
الصفحه ١٧٢ : بقي من قوله : (وضرب) : إلى آخره أمثلة الغائب أي من قولك زيد ضرب. وإعرابه : زيد : مبتدأ مرفوع
بالضمة