الصفحه ٢٣٢ : مجرور وكان عليه أن يمثل
للمرفوع والمنصوب والمجزوم من الأفعال ومثال الأول يقوم ويقعد زيد. وإعرابه : يقوم
الصفحه ٢٧٥ :
فحذف المضاف وأقيم المضاف إليه مقامه فارتفع ارتفاعه وحول الإسناد من الأول
إلى الثاني فحصل إبهام في
الصفحه ٢٣٣ : حذف مضاف أو إرادة لخصوص. قوله : (بما) أي من لفظ. قوله : (فالأول) أي الرافع احتمال الخ. قوله : (جاء زيد
الصفحه ٢٧١ : يدعو
بآيات مبينة
في قومه ألف
عام غير خمسينا
فمشحونا حال من
فلك المخصص بالوصف
الصفحه ٨ : بحر النيل ، وعزل المترجم من
وظيفة المحمدية
الصفحه ٢٤٧ :
______________________________________________________
من الفاعل. قوله : (مفعول به) لأنه وقع على مسماه الضرب. قوله : (إلا بقرينة الخ) الأولى لأنه لا يدل على
الصفحه ١١٤ : الأول
عن ذلك كما تخلف المعتل. قوله : (جميعا حال) أي مجتمعة أي من أولها لآخرها. قوله : (وتجر كلها الخ) أي
الصفحه ٢٧٠ : أي وهو نكرة مقدمة عليها الأولى جعله حالا من
الضمير في الخبر أي طلل مستقر لمية موحشا ليكون جاريا على
الصفحه ٢٠٨ :
مرفوع بها وتقول في عمل كأن كأن زيدا أسد والأصل أن زيدا كأسد فقدمت الكاف
ليدل الكلام من أوله على
الصفحه ١٣٧ :
لكن بأن مضمرة وجوبا بعدها وضابطها أن يسبقها كان المنفية بما أو يكن
المنفية بلم فالأولى نحو قوله
الصفحه ٢١٣ : : مفعوله الأول. ومنطلقا : مفعوله الثاني منصوبان بالفتحة الظاهرة. (و) نقول في مثال خلت : (خلت الهلال لائحا
الصفحه ١١٩ : أن القسم الذي يعرب بالحروف أربعة أشياء : الأول : التثنية بمعنى المثنى
من إطلاق المصدر وإرادة اسم
الصفحه ٢٤٠ : بالنسبة للبعض المتروك أما بالنسبة للمدلول منه
فقيل أبدا. قوله : (وبدل الاشتمال) هو أن يكون بين الأول
الصفحه ٨٩ : : (نيابة) حال من الواو بتأويله باسم الفاعل أو مفعول مطلق أي تنوب نيابة وهو أولى لأن
المصدر المنكر وقوعه
الصفحه ٢٩٤ : الأول بالفتحة الظاهرة لأنه شبيه بالمضاف من
حيث إن الثاني من تمام الأول بخلاف الثاني فبالعطف ويمتنع إدخال