الصفحه ٤٩ : : أن أقسام الكلام ، أي
أجزاءه التي يتركب منها بمعنى أنه لا يخرج عنها ثلاثة :
الأول منها :
الاسم وبدأ
الصفحه ١٦٠ : مبني على
الفتح في محل رفع (الفاعل) : وما عطف عليه خبر المبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة يعني
أن الأول من
الصفحه ٢٦٢ : دال على معنى الجلوس الواقع في
المكان العالي وقولي على معنى في أولى من قوله بتقدير في ، فإن من ظرف
الصفحه ٢٧٢ : :
لا يبغ امرؤ على امرىء مستسهلا
فمستسهلا حال
من امرىء الأول المسبوق بالنهي وكذلك الأصل في الحال أن
الصفحه ٢٦٦ : الفاعل نصا
كالمثال الأول أو من المفعول كذلك كالثاني أو منهما احتمالا كالثالث ويأتي من
المجرور بالحرف. نحو
الصفحه ١٠٦ : المكرر وتقديري وهو الذي لا يدل عليه إلا منع
الصرف والأول يمنع من الوصفية نحو مثنى والثاني مع العلمية نحو
الصفحه ٢٥٨ : . والليلة من غروب الشمس إلى طلوع الفجر أو إلى الشمس. (وغدوة) : بالصرف وعدمه للعلمية والتأنيث ، فعلى الأول
الصفحه ١٤٤ : المثال الأول ليقعن مني قتل للكافر أو إسلام منه. والتقدير
في المثال الثاني ليقعن مني إلزام لك أو قضاء منك
الصفحه ٨٠ : ) فيه ما تقدم من الأوجه السابقة والأولى كونه خبر
المبتدأ محذوف تقديره هذا باب. ها : حرف تنبيه. وذا : اسم
الصفحه ٤٦ : وزيد قائم وإعراب الأول : قام :
______________________________________________________
من حال الشي
الصفحه ٢٩٦ : . قوله : (بين المتعدي) أي كما في المثال الثاني وقوله : واللازم أي كما في
المثال الأول. قوله : (منه) أي
الصفحه ٢٥٩ : الأول (وصباحا) تقول آتيك صباحا ، وإعرابه على وزان ما قبله ، والصباح من أول نصف الليل
الأخير إلى الزوال
الصفحه ١٢٨ : من الإعراب صلة ما على
الأول أو محلها رفع صفة لها على الثاني وإحدى : مضاف. (الزّوائد) : مضاف إليه
الصفحه ٢٤١ : الحال وبدل الإضراب أن يكون كل من الأول والثاني
مقصودا في الابتداء ثم تقصد خصوص الثاني في الدوام وبدل
الصفحه ٢٣٩ : فكان هذا الثاني أرجح من الأول وإن كان الأول هو الأشهر
فقول بعض المعربين خافض لشرطه منصوب بجوابه جرى على